في عصر التنوير
كانت العبارة الشائعة العودة الى الطبيعة ... والمقصود هنا بالطبيعةً هو العقل .. لانهُ هبة الطبيعة للبشرية ؟؟!!
في عصر التنوير
كانت العبارة الشائعة العودة الى الطبيعة ... والمقصود هنا بالطبيعةً هو العقل .. لانهُ هبة الطبيعة للبشرية ؟؟!!
كان
جان جاك روسو يردد علينا ان نعود للطبيعة ... ذلك أن الطبيعة اصلها خير والإنسان بطبعهُ خير ؟؟
كان الفلاسفة الطبيعيين الحقيقيون .. لا يؤمنون بوجود اي اله
لكن فلاسفة عصر التنوير كانوا مخالفين لهم .. حيث لا يمكن تصور العالم بدون اله ... حيث ان الامر خاضع للعقل ولا يمكن الاستدلال بالعقل بغير هذا .. وكان نيوتن يشاركهم بنفس الفكرة
وان خلود الروح كان امر متعلق بالعقل اكثر مِنْهُ بالايمان ... لماذا ياترى ؟؟
جعلوا وجود الله امر عقلي اكثر مما هو ايمان
لانهم ارادو ان يزيلوا الغبار عن تلك الممارسات البعيدة عن روح رسالة السيد المسيحً...
؟؟؟
عصر التنوير
الكثيرين أعلنوا إيمانهم ب التأليهية
ماهي هذه امممم
هي نظرة تعتبر ان الله خلق الكون منذ امد بعيد ...
وبعدها لم يعد الى التجلي ،، حيث يعد الله الكائن الأعلى لا يتجلى الا عبر الطبيعة وقوانينها ؟؟! .. مماثل لما قال ارسطو .. ان الله العلة الاولى والمحركة للكون
!!!!
حقوق الانسان في عصر التنوير
كانت واضحة تطبيقية لدى الفرنسيين ... أكثر مما لدى الإنكليز
حيث كانوا مناضلين من اجل الحقوق الطبيعية للفرد .. بدأ من حرية التفكير الى حرية الديانة والنضال ضد العبودية الى التخفيف في معاملة المجرمين
؟؟؟!!!
لقد ارادو فلاسفة عصر التنوير ان يقروا الحقوق الثابتة لدى كل فرد .. التي لا يجوز التصرف بها المترتبة له كونهُ ولد انسان وهذه ما نسميها الحقوق الطبيعية التي تتعارض مع القوانين السارية في اي بلد
وعلى هذا الاساس تكون الثورات لانتزاع مزيد من الحرية او نيل الاستقلال ؟؟!!
ثورة ١٧٨٩
ثبتت بعض المبادئ لكنها لم تعطي للمرأة حرية بقت الهيمنة ذكوريّة هم هم
في عام ١٧٨٧
كتب كوندورسي رسالة حول حقوق المراة وان لها حقوق طبيعية مساوية للرجل
في عام ١٧٩١
نشرت اوليمب دو غوج اي بعد عامين من الثورة اعلان حول حقوق المراة
الطامة الكبرى انها عدمت عام ١٧٩٣ ... ومنعت المراة من ممارسة اي عمل سياسي
شلون تعصب يووووو
في القرن التاسع عشر اصبحت هناك حركة نسوية
في ١٩١٣ كسبت النروجيات حق التصويت ...
ولازال هناك مسير طويل على ما اعتقد لتحرير المراة من عبودية الرجل ... وهذا واضح في بعض البلدان
رد مع اقتباس