ماهو قانون السببية ؟؟؟!!
ماهو قانون السببية ؟؟؟!!
الله كيمونا الميتافيزيقية
اهواي احب افكارك للمتعلقة بالميتافيزيقيا والاهوتية
اسمحيلي ان اضع بعض وجهات نظري في مدونتك الجميلة
من حسب وجهة نظري التي لا تتعدى اطار فهمي للحياة
ان نفس الانسان تتكون من شقين مادي وروحي ، وعلى الانسان ان يغذيهما ليغدوا سعيد و مطمئن البال
المادي يغذيها عن طريق الحصوله ع المال والطعام وغيرها من من ملذات الدنيا
اما الشق الروحي فايضا يجب ان يغذيها عن طريق تصور خيالي و فنتازي في عقله متمثلة بوضع سيناريو الخالق او الاله و كيف ان الخالق سوف يعينه وينصره ع اعدائه والخالق او الاله يضمن له حياة كريمة بعد الموت وعدم الفناء
كل هذا حتى تطمئن نفسة وتغدو مرتاحة البال
وما عباد الشمس وعباد الحجر وعباد النار وعباد الالهه الى مثال على ذلك
وربما العبادة هي غريزة يتمتع فيها الانسان على غرار باقي الحيوانات
والسؤال موجه اليك لو قمنا بتجربة غير انسانية ووضعنا بعض الاطفال في جزيرة معزولة عن العالم ورجعنا اليهم بعد 10 اجيال هل تجدينهم عابدين لاله معين ام لا
اهلا صديقي يامرحبا بك هنا
طبعاً تكونت عندي فكرة طيروها جماعة على الواتس من كثر الحجي المتشابك .....
انا من رواد مسرح علم النفس .. وهذا الأخير يؤكد ان الطفل فارغ المحتوى
اذا هو فارغ المحتوى منًو راح ينطي هذه المعلومات الهائلة ... جاوبني ؟؟؟
انا اكلك اعتقادي ... الثقافة . الطبيعة .. الحواس . التفكر او التعقل
وهذا ما يؤكد عليه الاسلام انً الطفل عجينة يلوكها الأهل
بما انو الأطفال في جزيرة وحدهم اكو حالة يموتون لان همةً ميعرفون اي الية للعيش ربما واحد يعيش وهذا يعود لحواسه وذكائهُ
ليكون مدرك
نفترض هذا الطفل ناجي ... بمرور الوقت راح تفرض عليه الطبيعة سيطرتها وقوانينها وبالأكراه راح يتعلم على مسلمات مراح يكدر
يخرج عنها وعن دائرتها ...
نفرض صار حريق .... مطرت الدنيا اخمد الحريق ... هذا الطفل من خلال هذا الموقف راح يتبنى فكرة الاله واكو قوة كبيرة ساعدتهُ
اذا بالنتيجة الطبيعة حكمتة شاء ام ابى
اتمنى وصلت الفكرةً ....
اليوم الواهس صفر .... يعني مال الخص معرف مستعدة او لا
لماانتي مناقشه !وميتزيفيقيه معرف شنو مثل مكال هتلر !! لازم تجددين واهسج بموضوع نقااش تبهرينا بيه
"عالم من التين مرت من هنا"
طبعا فكرة الاله والعبادة والدين لايمكن تخيلها بدون مؤثرات خارجية .
وان تعاقب الانبياء وتسلسل الديانات السماوية من زمن سيدنا آدم الى اليوم كفيلة بربط أفكار الانسان وتخيلاته بالسماء ، بمعنى انها خبرات وتجارب مكتسبة وليس فطرية .
فالأنبياء ، والملائكة هم حلقة الوصل بين الله والبشر ، واختارهم الله لتعريف الناس به .ولايمكن تخيل وجود اله يستحق العبادة دون تخيل وجود أنبياء وملائكة .
منً مميزات الفيلسوف الكبير أنهُ يرى العالم كما يبدو ليس بأفكار مسبقة جاهزة .. تسوه رؤيتنا نحن البالغين
راحً اسأل سؤال
اذا رمينا حجر ماذا يحدث لهذا الحجر ولماذا
الجواب سيكون التفاتة مميزة ..