أن الانسان اذا تخلص من انفعالاتهُ ومشاعرهُ استطاع ان يعيش في سلام وسعادة
وهذا رأي سيبنوزا
أن الانسان اذا تخلص من انفعالاتهُ ومشاعرهُ استطاع ان يعيش في سلام وسعادة
وهذا رأي سيبنوزا
سبينوزا ذو المذهب الاحادي ... مقابل ديكارت ذو المذهب الثنائي
لا يوجد اختلاف كبير بين الاثنين
ديكارت يعتقد ان الله وحدهُ اصل ذاتهُ ...
بينما سبينوزا يرى ان الله ممتزج مع الطبيعة ... وهو بذلك يخالف المذهب المسيحي ويهودي
بس تدرون انهُ يتفق مع المذهب الاسلامي ...
اكو موضوع عن احد الأمة انا قاريتة ... حسب ما اذكر ان على المؤمن ان يرى الله في كل شيء حتى في ابسط الاشياء مثلا ان يرى الله بدلا من ان يرى زهرة ... اذا هنا القصد ان الله متجسد في كل شيء
من الكي الكتاب اجيب الدليل
ياويلي على الذاكرة الي تنسى
ما المقصود ب الفكرة ... والامتداد ... والتجلي ....
هذا واجب امممم
عندما نصل للنهاية ستكون الفكرة جميلة وشفافة مثل حجر الماس ؟؟؟!!!
من يفسر هذا المقطع ... بلغة مبسطة ... هم هم
كل شيء يحدث ب الضرورة
كيف ذلك هذا مالم افهمهُ .... ماكو احد يفهمني شنو كل شيء يحدث ب الضرورة ؟؟!!!
كلنا نعيش وفق قوانين الطبيعة .... وبالتالي نحن مقيدون الحرية ... وان ادعيلنا ان لنا حريات لكن هي نسبية ... وتبقى الطبيعة هي الحاكم الاكبر
سبينوزا .... من أنت ياترى ؟؟؟؟
الجسد خاضع لمسلمات ضرورية التحقق حسب قانون الطبيعة .... وان كانت ضاهراً إرادية المنشأ
تبقى شي مهم لنا الحرية المطلقة فيه هي تطوير ذواتنا ..... لكن تبقى محكومة ب الظروف الخارجية ... اذا هنا تكمن إرادة الحرية عند الانسان ب المقاومة وخلق فكر ثوري خاص وروح ثورية تنبذ كل شيء وتعيد صياغة كل شيء
الله هو صاحب الحرية المطلقة
اما الانسان فلا هو يقاتل من اجل الحرية فقط من الضغوط الخارجية لكن يبقى مسلوب الارادة يبقى خاضع لمسلمات طبيعية ....
هم هم ؟؟!!
هسة ندخل القرن الثامن عشر راحً ينسف كل شيء ونرجع التجريبي والحراس
بعد ما كان التعقل هو مذهبنا في القرن الي سبق الثامن عشر
ماكو وسكي ...... ؟؟؟!!!!!