.
تشييع جثمان الشهداء يوم امس
لا تحقيق للمطالب ولا مشروعية لها الا اذا اتفق الشعب العراقي بكافة اطيافه بان سياسيهم وعلماء الدين اذيال السياسة والمعممين التي الجمت افواههم بانهم ديوثي المصالح الشخصية ولا ولاء لهم للوطن فالبصرة بين المطرقة والسندان بين البحث عن قطرة ماء تجنبهم المرض والوباء وهم على بحر نفط وبين من يصطاد بالماء العكر ويحاول استغلال ظرفها لتحقيق الرغبات والغايات ممن ذكروا اعلاه ليمنحوهم بدل الماء دما ليضاف عدد لاعداد الارامل والايتام .ليصمت الشعب الباقي لانهم اتباع العمامة الحمراء والصفراء والخضراء والمخملية(برغم جهلي بالون المخملي )لا يتكلمون الا بايعاز منهم اما اذا ذكرت اتباع العمامة البيضاء او السوداء اتهم باني ليس عراقي ولا صلة لي بالدين لذلك ادعوا لهم بالحفظ وان يتكاثر نسلهم ليكون لهم قاعدة كبيرة من الجهلاء… مع اعتذاري لصاحب الموضوع فربما خطت بجانب القدح كثيرا
اخر الاحداث في البصرة