شيرجع الطفولة وذيج الأيام،،
رغم ذيج البساطة الراس خالي
صح الماي عدهم جان خابط،،،،،،
بس صافين نية وصار صافي
على النيات جانت عايشة الناس،،،
شكثر عدهم حنان وگلب وافي،،،،
حلوين المعاني وبيض الگلوب،،
وهواهم من يمر للعلة شافي،،،
حتى الكاع جانت تحضن الناس،،
مثل الام حضنها شكثر دافي،،
ابد مو من الفقر حافي البشر جان،،
بس گاعة نظيفة ويمشي حافي،،،.
.
.
.
راقت لي