دراسة تكشف لغز اللوحة الشهيرة "زوجتي وحماتي”
التي رسمها الفنان الكاريكاتيري البريطاني إيلي ويليام هيل سنة 1888م،
وظهرت في أحد أعداد مجلة Puke الأمريكية الشهيرة،
فما تشاهده في اللوحة يعكس عمرك الحقيقي وتعتبر من أشهر الألغاز البصرية
دراسة تكشف لغز اللوحة الشهيرة "زوجتي وحماتي”
التي رسمها الفنان الكاريكاتيري البريطاني إيلي ويليام هيل سنة 1888م،
وظهرت في أحد أعداد مجلة Puke الأمريكية الشهيرة،
فما تشاهده في اللوحة يعكس عمرك الحقيقي وتعتبر من أشهر الألغاز البصرية
قصة حقيقية عن جندي عراقي شارف على الموت في الحرب الايرانية العراقية فوجده جندي ايراني
واخذ يفتش في جيوبه فوجد المصحف وفيه صورة لعائلته فأشفق عليه ولم يقتله
بل أسعفه وخبأه بين الجثث ونقله للمستشفى العسكري، وبقي الجندي العراقي "نجاح" في الاسر حتى عام 2000.
بعد ذلك بعامين وقع الجندي الايراني "زاهد" في الاسر وبقي محتجزاً في العراق عدة سنوات حتى أفرج عنه.
شاءت الاقدار أن يلتقي الاثنان في كندا بعد هجرتهم اليها وتحديداً في مدينة فانكوفر الكندية
في جمعية انسانية لرعاية ضحايا الحرب ومعالجتهم نفسياً،
وروى نجاح وزاهد قصتهما ليكتشف الاثنان حقيقة لقاءهم الاول وبالتأكيد المشاعر والاحاسيس اغرقت كليهما بالدموع،
ساعد نجاح العراقي زاهد الايراني في التأقلم والحياة في كندا ليرد له الجميل بإعطاءه الأمل.
قصة حقيقية وبالتأكيد هناك الالاف من هذه القصص التي يجب علينا اظهارها للعالم
ليشاهد بشاعة الحروب وحقيقة توق الشعوب للسلام والمحبة.
قصة انسانية مؤثرة جدا
في الحرب العالمية الثانية تفاجأ هتلر بأن هناك ٣ ضباط خالفوا اوامره ، فقرر معاقبتهم بطريقة غريبة ،
حيث وضع كل ضابط في سجن لوحده
وفي كل سجن وضع موسيقى كلاسيكية
وقيدهم وجعل امامهم ماسورة مياه تنقط ببطئ.
وقال لهم ان في كل سجن هناك تسرب لغاز سام سيقتلهم خلال ٦ ساعات
، وبعد ٤ ساعات فقط ذهب ليتفقد الضباط فوجد ٢ منهم قد ماتوا والثالث يعاني تشنجات ويلفظ انفاسه الاخيرة ،
والمفاجئة ان موضوع الغاز كان "خدعة وحرب نفسية " ، ليجعل عقولهم هي من تقتلهم ....
حيث اتضح ان فكرة الغاز القاتل جعلت اجسامهم تفرز هرمونات تؤثر سلباً على القلب واجهزة الجسم ، وتبدا بإماته الجسم .!!!
..
وهذا بالضبط ما تفعله معظم وسائل الاعلام حولنا يومياً ...
انها تبث افكار قاتله ومقولات سامّة الي عقولنا..ونحن نرددها ونصدقها وبالتالي نقتل انفسنا ومجتمعاتنا ...بأنفسنا !
ومن بعض تلك المقولات المدمّرة على سبيل المثال :
- العرب متخلفون..
- اسرائيل اقوى جيش بالعالم..
- يلزمنا مئات السنين لنلحق بالغرب..
- الحضارة الغربية هي القدوة..
- الشباب العربي غارق بالفساد..
- نحن لا نستطيع اختراع شئ.. هذه بعض الافكار والمقولات ، ونحن بدورنا نقنع انفسنا بحقيقتها ونبدا بقتل انفسنا لاننا اعتبرناها (أفكار واقعية) .....!
لقطة من الأسفل لتقاطع طرق سريعة في طوكيو باليابان.
- كيف أقنع الحائط اننا متخاصمان .؟
نيل أرمسترونغ "رائد الفضاء الأشهر" نوى أن يرفع قضية على حلاقه وذلك لأنه باع شعره مقابل ٣٠٠٠ دولار! لكنه سامحه لاحقاً
_
_
أمريكية اشترت سيارة فقررت اختبار قيادتها، بعد ثواني فقط انقلبت السيارة عند المعرض بعدما ضغطت على البنزين بدل المكابح.
_
دراسة: المشي لمدة ساعة في اليوم ينشط الدورة الدموية ويساعد في خسارة الوزن الزائد ويخفف اعراض الكآبة.
_
مهرجان التراشق بالطماطم في إسبانيا هو مهرجان سنوي يقام في الأربعاء الأخيرة من شهر أب ويستهلك حوالي 100 طن من الطماطم.
أحد المدرسين وقف في الصف الثالث
الإبتدائي
وسأل كل طالب " ماذا تحب أن تصبح عندما تكبر؟".
اللي قال ضابط ، واللي قال دكتور ، واللي قال مهندس.
ثاني يوم أعاد توزيع جلوس الطلاب بحسب مهن أحلامهم
بحيث يبقوا الضباط بجانب بعض،الأطباء بجانب بعض،
المهندسين بجانب بعض وهكذا.
وكتب لكل واحد فيهم لقبه على دفتره.
الضابط محمد!
الدكتور مصطفى!
المهندسة شيماء!
وبدأ يمارس هو مهنته كمعلم لهؤلاء الطلاب.
وبالطبع في منهم اللي بيغلط واللي ما بيدرس واللي ما بيكتب الواجب الخ الخ...
وهنا جاء دور العقاب بس عقاب هذا المعلم كان مختلفا، فهو لم يسحب العصا ويضربهم مثل معظم المدرسين.
بل كان فقط يسحب اللقب ويجلسهم في مكان أخر.
كان فقط يسحب منهم حلمهم، وبهذا الشكل ارتفع مستوى الطلاب في الصف و أخذوا يحلون الواجب المنزلي، ويدرسون دروسهم باجتهاد.
أحبوا الصف والدراسة والمدرسة.
ببساطة هذا المعلم جعل كل واحد منهم يدافع عن حلمه.