من اين لي الكبر حتة التي شيرت قياسه صمول اهنا ياة ايوالمني لانهم عمالقةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
من اين لي الكبر حتة التي شيرت قياسه صمول اهنا ياة ايوالمني لانهم عمالقة
الحبيب حازم البغدادي
كلش اهلاً
موقف عالق بذاكرتك ومتنساه ؟
1- أنت لست مطمأن .. أسمك مطمأن وهو متكئ على إمستدن ؟
2- هل تغار على نفسك ؟
3- لو كانت الأسئلة تُشترى بالمال على مَنْ مِنْ الضيوف تُفرغ كل ما بخُزانتك منها ؟
4- ماذا يدور في رأسك ؟
5- متى السلم كان نقمة ؟
6- شنو اللي قتلته بنفسك ؟
7 - يقول جورج برنارد شو : قد تأتيك النصيحة النافعة على لسان مجنون .. جربت تاخذ حكمة من مجنون ؟
8- والسيفُ ليسَ يعملُ إلا في يديْ بطلِ .. عندك سيف ؟
9 - هل أرقصك الألم ؟
10 - خزائنك شمليانة هسة ؟
11- الشاعر يخاف على خياله , المطرب يخاف على صوته .. علامَ تخاف أنتَ ؟
12- هل تحسد هؤلاء الذين يسكنون أطراف المُدن ؟
13- شلون تلهو ؟
14- أولئك الذين يمدحون الظلام . ماذا يُشاهدون ؟؟
أخيراً : گلت يا حريمة ؟
الجميلة كاتالحبيب حازم البغدادي
كلش اهلاً
موقف عالق بذاكرتك ومتنساه ؟
لحظة تحدي الخوف والموت معا والارتكان الى ثقة النفس وحدها ...حين عبرت من تركيا الى اليونان عبر البحر لم اكن شجاعا وانما كنت ذكيا استخدمت ميكانزم العبث للتخلص من ضغط الخوف وتهديد الموت الخفي الى درجة كنت العن البحر واشتمه واستخف به لاعبر حاجز هذا التهديد الذي استمر لاكثر من ساعتين ونص بارجل وايادي مصفوفة كالتماثيل من زخم الكتل اللحمية كان عددنا ما يقارب 45 شخص نساء حوامل ثكلى واطفال كنت الوحيد المجنون بينهم هم يبكون وانا اضحك لشدة ثقتي باني ساعبر لم ادعو كالاخرين المؤمنين ولكن الغير واثقين من سلامتهم ...صدقوني كنت الوحيد الذي لك يرتدي النجدات لدرجة ان المهرب ذهل وسالني هل تجيد السباحة قلت له لا ولكن انا متيقن من اني ساعبر
...في لحظة الطمأنية لا تحتاج سوى لجنون مرضي ينجيك لا لعظة مجردة تحتمل الصواب من عدمه معا
[QUOTE=أحمد العثمانيے;6801220]لكل فكرة جاهزة دون ان نتامل من اين جاءت ولم اخذت صبغة الثبات وتاثرنا بها بحسب الكثرة العددية لا بحسب تفردها النوعي
1- أنت لست مطمأن .. أسمك مطمأن وهو متكئ على إمستدن ؟
الاطمئنان ...هو طرد لكل تهديد يدك باب وجودك
2- هل تغار على نفسك ؟
بل اغار على من احب لدرجة التطرف وانسى حينها غيرتي على نفسي
3- لو كانت الأسئلة تُشترى بالمال على مَنْ مِنْ الضيوف تُفرغ كل ما بخُزانتك منها ؟
في جعبة دافنشي
4- ماذا يدور في رأسك ؟
جنون ...طفل ....لا اكتراث ....ذاكرة تعاني من السبات المفتعل
5- متى السلم كان نقمة ؟
حين يهدد المسحوق بلقمته والشبعان مطمان لغده
6- شنو اللي قتلته بنفسك ؟
الذاكرة مع سبق الاصرار والترصد كي اواصل بلا معاناة
7 - يقول جورج برنارد شو : قد تأتيك النصيحة النافعة على لسان مجنون .. جربت تاخذ حكمة من مجنون ؟
نعم ...لان كوابحه غير محبوسه لذا يكون فكره طلق وصريح وواضح لا يعرف للتزويق من طريق ولا اعتبار له ان يعجب بما يقول ليثير الغرور في نفسه ...التلقائية عنده نبي مضمر لا يزيد مما يطرحه ولا ينقص مما يصرح به
8- والسيفُ ليسَ يعملُ إلا في يديْ بطلِ .. عندك سيف ؟
سيفي لا اباليتي وهي صياصيهي التي اتحصن بها من منغصات القدر
9 - هل أرقصك الألم ؟
الالم واخيه التوام الخيبة قد تبنيتهم من نعومة اظافري
10 - خزائنك شمليانة هسة ؟
حب ...والحب ان تجرد اثرى كل ما يحيط من حولنا
11- الشاعر يخاف على خياله , المطرب يخاف على صوته .. علامَ تخاف أنتَ ؟
الخوف تصور ارتجالي خلق بسبب الجهل بحقائق الاشياء واضفاء صفة الاسطورة عليها.
12- هل تحسد هؤلاء الذين يسكنون أطراف المُدن ؟
نعم مع اني اقطن الان في مدينة ريفية
الهدوء طاقة عظمى تناغم كل اشكال او خلل وجداني الى درجة انها تبرمج لاوعينا آليا دون قصد
13- شلون تلهو ؟
بالمرجوحة ...والزحليكة المائية
14- أولئك الذين يمدحون الظلام . ماذا يُشاهدون ؟؟
هذه التباينات لها الحق في التعبير والتصريح عن نفسها ووجدت لغاية ما والاختلاف عليها وارد باعتبار ان كل ما يختلف المزاج يهمل وكل ما يوافق الهوى يصان بل ويعزز بالقبول والامتنان
أخيراً : گلت يا حريمة ؟
صف لي المرأة
المرأة الشرقية تحديداً؟
من أنت يا حازم ؟؟؟
حين تعشق تنكر ذاتها ...وتصون قلبها ...وتنجلي محاسنها ...وتتقن نظرتها وتفي بوعدها ...وتسامح رغم انكسارها
وجودها توعده في قلب من تحب .
ان سالتها من انتي قالت انا له فقط
حازم البغدادي مرحبا بك هنا وبماذا تنوي الأعتراف أن أجلسك الزمن على كرسي كهذا فقلبك ينبض بالكثير من الذكريات الملونه ..الديار..الآهل..الأحلام..حدث ني عن كل شيء فالقضيه أخطر من ركوب الأمواج أليس كذلك
انا الرقم الاعتباطي بلا غائية استأذنت لاكون من انا ولانهاية تهادنت لانهي خاتمة حتمت مسبقا
