اعجبني المقطع .. واعتقد شعائر الله لا يقيمها بحدودها الا المؤمن بالله .. فقط
لم يذكر لنا التاريخ بوجود الدين الكامل او التدين القويم بكل الزمان لا في المسيحية او الاسلامية او اليهودية او حتى دين الملحدين المرتكز على عمود مخدر ولذلك فلا عجب لواقعة عقر الناقة او اباحة اللواط او نحر العبد الصالح .. فليس لمقتل الحسين عليه السلام قاتل جديد او عجب .. ومن شاهدوا ذلك و لم يحركوا ساكن لايختلفون عن من صلب نبيهم وقتل ولم يحاربو .. و لا يختلفون عن أدم عندما مات ابنه مغدور بأداة اخيه ولم يأخذ بثأره .. هي أرادة الله وليس البشر (بدون الأتهام )
اما المتسلقين .. فلا بأس ببضعة ( صعاليك الباستيل ) ما ان تتعرى أوراقهم سيطردون بالرجم
ليس العموم قتله .. وليس الأغلبية منافقين