واقع الحال الذي لايتأقلم مع كيان الانسان ومتطلباته واحتياجاته
يؤدي الى خلق روح ثورية
رفض الظلم والاضطهاد والتعسف يعد سبباً لخلق تلك الروح
والامر لا يحتاج الى ان يكون الانسان تابع لشخص فالاشخاص الثوريين كانوا هكذا بحسب واقعهم انذاك
لكن كفكرة لابد من الاستفادة منها فجوهرها يبقى رغم تفاوت الاسباب
و اعتقد ان الاهم من كل هذه الاسباب هو شعور الانسان داخلياً بالحرية , فإن لم يشعر بها او يؤمن فإن أي وضع مأساوي لن يحرك فيه ساكن
تحياتي