عُمريش!
هذا الينحسب عمريش
لا لاكيت لا جافيت ،
شمتاني!
لاعندك حلم و تنام
ولا عندك وطن يستاهل تعاني.
عُمريش!
هذا الينحسب عمريش
لا لاكيت لا جافيت ،
شمتاني!
لاعندك حلم و تنام
ولا عندك وطن يستاهل تعاني.
تاليها بس جثة وچفن
ووسنيني كلهن رايحه
وخاتمة ككل ههذا العمر
ينتهي بصورة فاتحة
شخذنه من النريده بذيچ السنين
حته انتاني السنين الجديده
ما ناسيك آنه متانيك تفگدني
وآنه تريد الصدگ ؟
مليت..
كلما روحي تهتم بيك
كلما أنت تهملني
والله مشتاقة لذيج الايام والله اتمنى ترجع
قبل كنت احسب نفسي تعباانة
لكن بهذه السنين تعبت اكثر
اتمنى ترجع ايامي قبل خمس سنين :\