الوعي بالذات أهم من الذات
الوعي بالذات أهم من الذات
كيف أُصدّق أقوالَ عينيّ وثلثا ما تراه مُزّيف ؟!
#الخيزران
مَيلن . لا تنكَطن كحل فوكَ الدم
مَيلن . وردة الخزّامة تنكَط سم
جرح صويحب بعطابه ما يلتم
لا تفرح ابدمنه لا يلگطاعي
صويحب من يموت المنجل يداعي .
أحاه . شوسع جرحك ما يسده الثار
يصويحب . وحكَ الدم ودمك حار
من بعدك ، مناجل غيظ ايحصدن نار .
شيل بيارغ الدم فوكَ يلساعي
صويحب من يموت المنجل يداعي .
مَيلَن . لا تغيظنه بِجَه صويحب
وبجفنه النِدي نجم الكحل ، غايب
لو يشرِگ اردود ، المسج ونعاتب
عتب النده ، بروح البردي يلناعي
وملامح عيون انعجه ، للراعي
لَتفزعن ، مثايه العين . شِدنه
مَيلن وردة الخزّامة ، على الحنّه
صويحب . ما مش صويحب أبد مِنّه .
هذا إيشان ، ما ينذل للگطاعي
وبليل الخناجر ، منجله يداعي
ودَّن على المكاحل يا مضايف هيل
غطنّه ، بكحل دخله ومحبة ليل
عگبك سچة يصويحب هجرني الريل
لتشيلك مذلة الريل يگطاعي
من ريل { الرميثة } المنجل يداعي .
هاي آنه اللّحضنك لا تلم روحك
اضمك بالگصايب عين لتلوحك
يصويحب . أفيِّ الفيه لجروحك
يتلاگن عيون الذيب بشراعي
وأحاه أشكبر ضحچات الگَطاعي ؟
صويحب على العگل صندوگ عرس اچبير
حزمه من الحصاد . ايلفها طيب چثير
وين اللي يگلي { فلان } وين يصير ؟
أوصله وأدگ شراعه بشراعي
صويحب من يموت المنجل يداعي .
صدور الغيظ اينفثن نار على المشرگ
وچفوف الفِلح ، لمة شمس تحرگ
ها . يلحُكُم . هاي شرايع تمزلگ
والخنزير يزلگ بيها يالراعي
وصويحب يموت ومنجله يداعي .
حا . يصويحب الدگات . ايفتحن دم
وبشيمة عطش تِندَه اليشامغ سم
يلنجمك حَمَر عدّه ، العگل تلتم
طيب الذات خاوه الذيب والراعي
وتوالم عرس واويه واگطاعي .
صويحب . هاي حبتك لا تطول الموت
من تسمع شچية الفِلح رِد الصوت
هاي الدنيه عيب يضيع بيها الفوت
البِد . البِد ابدمك يلگطاعي
لا تأخذوا لطفنا على محمل الحُب ."!
مات اوليدنا ،
ومحبوبته تبجي
مات أوليدنا
ومحبوبته تحجي
لا ما مات منتظره يجي يدك بابنا
ما ناسيه اوعوده
اصابيعي نقصهن شي
خاطر موت اليكوده ؟
طلقة
براسه
مو بوسه
على خدوده
أخذني وياك
غصباً
رايده وكوه
أخذني وياك
ما اسوي ظفيره هنا
وعلي بخلاف
جفك شعري ما يسوه ،
هسه انه ازاعل من ؟
احلم بيك
من عايش
أفز أعليك
احلم بيك من ميت افز المن ؟
حاجوني
ليش مغمض عيونه
حبيبي شبي
قميصك الاسود تحبه
هذا الجفن شلك بي ،
مو من موتك أفهمني احترك دمي
اول مره اشوفك ما تكول اسمي ؟
من أحمد ملآذ الى أبن ثنوه
هل ضرَّ هذا الكونُ نبضَ لقائنا،
أم أن هذا الحزنَ أدمن أضلُعي؟