هنا

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

الأستاذ محمد خضر !. مدير مدرسة وصلته رسالة من رقم مجهول مكتوب فيها (مت شهيدا) ..
يقول الأستاذ محمد:
بقيت أسبوعا كاملا لم أخرج من باب البيت وكلفت حدادا ليصنع لي قفلا حديديا متينا ..ولم أعد أردّ على المكالمات الهاتفية وحينما أخرج يكون بصحبتي ابني مسلحًا يحرسني
وفي إحدى الخرجات للسوق التقيت تلميذاً أدرِّسه في المدرسة قالي: وينك أستاذ خير ما رديت على الرسالة ؟
قلت له: أي رسالة ؟
قالي: أستاذ الرسالة اللي كتبتهالك وقلتلك (متى الشهايد)
ومن وقتها والأستاذ محمد خضر يحمل سلاحا ناريا يهدد كل من أخطأ في الإملاء..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

صورة لزعنفة حوت –
ثاني أكبر الحيوانات على كوكب الأرض–
طافيةً على المياه قرب شاطئ بلدة (دي هان) في بلجيكا، تم سحبها إلى الشاطئ ولشدة كبرها اضطر الباحثون لتقطيعها ليستطيعوا نقلها إلى المختبر لإجراء الفحوصات..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

يقُول صاحبُها أنهُ كلما زاره شخص غريب تخجل وتختبئ وراءه"..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

تلك النقاط على غطاء العلبة مخصصة للمكفوفين لمعرفة نوع المشروب ...
لن تكون أعمى في مجتمع ذكي و راقي التفكير .
اليابان

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

حصلت فتاة في 15 من عمرها في الصين على "وجه جديد"، بعد تعاون الغرباء لمساعدتها في دفع تكاليف جراحة تجميلية بقيمة 56 ألف جنيه إسترليني بعد تعرضها للتنمر في المدرسة بسبب حالتها النادرة التي تجعلها تبدو أكبر سناً لعقود من الزمان ..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

إعلان إبداعي ل "حلاق" على سيارته..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

هذا الطفل مدمن اللعب على الهاتف لذلك قامت والدته برسم ظل على كلتا عينيه عندما كان نائم، بعد الاستيقاظ و رؤية عينيه في المرآة بدأ الطفل يصرخ ويبكي، قالت له والدته أن السبب في ذلك لأنه يلعب كثيراً على الهاتف..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

صيني من مقاطعة هوبي إشتهر بجودة محصول الفجل ، قرر فعل الخير وجعل جيرانه يأخذون كيس أو أثنين من الفجل مجانا ، الجيران إتصلوا بأقربائهم الذين إتصلوا بأصدقائهم ودخل الآلاف المزرعة وحصدوا 500 طن وخسر المزارع ما يساوي 42000 $ .
حتى الشرطة لم تستطع منعهم لكثرة الحشود في المزرعة..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

هذا ما تحتويه سيارة الشرطة الامريكية..

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

كان عبد الحليم العطار السوري الجنسية يبيع الأقلام في شوارع بيروت وهو يحمل إبنته على كتفه في محاولة لكسب لقمة العيش , ولم يكن يتخيل أن الصورة التي التقطت له وهو على هذا الحال ستغير حياته بشكل لم يتخيله , وذلك بعد أن لقيت انتشاراً كبيراً في مواقع التواصل الاجتماعي تبعتها حملة تبرعات عبر الانترنت بدأها الأيسلندي “جيسور ارسون” لصالح عبد الحليم تحت شعار: “دعونا نبحث عنه ونشتري جميع الأقلام التي يحاول بيعها”
لم يكن العطار يعلم ما حدث ولا كم الإهتمام الذي لاقته صورته , لكنه فوجئ بشخص في الشارع يناديه ويقول له إن العالم صار منشغل بقصته , وقد فاقت الحملة كافة التوقعات إذ جمعت أكثر من
191 ألف دولار في غضون أربعة أيام فقط، وشارك فيها أشخاص من 89 دولة , وعندما علم العطار بالأمر قال إنه لا يصدق ما حدث ويشعر وكأنه في حلم ومن هنا تغيرت حياته كليا , ليبدأ في عمل 3 مشاريع من بينها مخبز ومحل للكباب ومطعم صغير كما قام بتوظيف 16 سوري من اللاجئين أيضاً..يرزق من يشاء بغير حساب