مــــذهله
مــــذهله
ما شاء الله
انا مسلم :
داعش قتلني في سوريا والعراق ..
اليهود قتلني في فلسطين ..
الهندوس قتلني في كشمير ..
البوذيين قتلني في بورما ..
المسيحيون قتلني في أفغانستان و إفريقيا ..
وما زلت أنا الإرهابي !!
نشر هذا الدكتور صورته و هو يبكي وكتب
اليوم هو اليوم الأكثر حزناً في حياتي ، كطبيب لقد تعاملت مع الكثير من النساء الحوامل وكلما أكون في غرفة المخاض أدعو الله أن يحمي ويبارك جميع الأمهات فألم المرأة في المخاض غير محتمل وهو لا يتضمن حملها بذلك الطفل لتسعة أشهر فقط ، بل هن يخضن الكثير في سبيل ولادة حياة جديدة ..
اليوم بكيت بمرارة ، لقد فقدنا امرأة ، نحن لا ندعو الله أن تحدث مثل هذه الأشياء ولكن لله حكمة في ذلك ، لماذا وضع هذه المرأة كان مؤلماً جداً بالنسبة لي ؟
لقد كانت محرومة من الإنجاب لمدة ١٤عاماً ولقد حاولنا جميع العلاجات بما في ذلك الحقن والتلقيح الصناعي وأخيراً شاء الله أن تحمل فوق كل قوانين الطب والعلوم مع أنه كان لديها أكياساً على المبايض وورماً ليفياً كبيراً وحين حملت بدأ هذا الورم بالذوبان وكل شيء كان بخير إنه الله قادر على أن يريك رحمته وعظمته في أي وقت .. وحين حان موعد الولادة حملها زوجها مسرعاً إلي وقد تركت كل أعمالي في سبيل توليدها وبقيت في المخاض لسبع ساعات حتى قررنا شق البطن ، لقد حملت طفلها بين ذراعيها وابتسمت ثم رحلت .. لقد ماتت الأم وعاش الطفل ، حين أخبرت زوجها أغمي عليه..
كيف انقلب يومهم السعيد هذا إلى مأساة !
الطفل الإنجليزي Zed Merrick شُفي تمامًا من حروق درجة ثانية بإستخدام آلة طب تجديدي أو إصلاحي regenerative medicine (أي إعادة توليد الأعضاء أو الأجزاء المفقودة) من إختراع شركة Avita Medical الإنجليزية.
في البداية يزيل الأطباء الجلد الميت ثم يأخذوا قطعة من جلده السليم بحجم طابع بريد ويضعوها في الآلة المسماة ReCell والتي تستخدم خليط من الإنزيمات والهرمونات والسيتوكينات (أنواع من البروتين) لتحليل الجلد وتحويله إلى شكل سائل او مُعلّق في محلول، ثم يرشوا ذلك المحلول على المناطق المصابة ويغطوه بضمادات خاصة، فتنمو تلك الخلايا المرشوشة مرة أخرى إلى جلد صحي كامل جديد مرة أخرى ولا توجد مجازفة رفض الجسم لها لأنها مأخوذة من جسم المريض نفسه وتنمو وتتسع مع نمو جسمه بشكل ملائم بدون الحاجة لأي عمليات أو جراحات إضافية دورية!
هذا المسافر كاد أن يكون الضحية رقم 150 بعد سقوط الطائرة الأثيوبية والتي مات جميع ركابها وعددهم 149 اسمه "أنتونيس مافروبولس" من اليونان وتأخر عن رحلته بـ120 ثانية فقط وأغلقوا عليه بوابة الدخول وأحس بغضب وقتها وبدأ بالصراخ عليهم لكي يدخل لكنها طارت بدونه وتحطمت ونجا من الموت!