ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤيااا
الصيني "تيان شيو بوت" ذهب للحلّاق وقام بتشغيل مقطع فيديو بجواله
وأخبر الحلاق أنه يريد نفس هذه التسريحة فأوقف المقطع
وبدأ الحلاق يطبّق التسريحة بالضبط.
الحلاق لم ينتبه أن المثلث من ضمن الفيديو وليس التسريحة
فحلق رأس الزبون ووضع المثلث عليه. (الصورة الأولى لقطة إيقاف المقطع)
هههههههههه اشتغل بذمة وضمير
شكرا لكل من ساهم باستمرار وديمومة هذا الموضوع
واخص بالذكر الاخت رؤيا
لكم مني كل الود احبتي
سجل حافل لمستشار ظریف السابق.. اغتصاب واستغلال نفوذ..
نبش مقتل الإيرانية زهراء نويد بور، التي وجدت مقتولة في 6 يناير الجاري، بعد تعرضها للاغتصاب من قبل النائب في البرلمان الإيراني، سلمان خدادادي، ملف الأخير، بعد أن توالت التهم ضده باغتصاب ثلاث نساء أخريات.
في حين نفى سلمان خدادادي الذي كان يعمل مستشارا سابقا لوزير الخارجية جواد ظريف، تهم الاغتصاب، قائلاً "إن المحاكم لم تدنه في قضية زهراء"، رغم أن نوابا آخرين ومنظمات حقوقية أكدوا أن القضية لازالت مفتوحة، وأن عدم إصدار حكم ضد خدادادي جاء بسبب ممارسة ضغوط على القضاء من قبل "جهات متنفذة"..
تمساح يلتهم عالمة أحياء حية.. أشلاؤها اكتشفت بين فكيه!!
أنهى تمساح ضخم حياة عالمة أحياء إندونيسية، بعد أن انقض عليها، وافترسها بينما كانت تلقي له الطعام في المختبر الذي تعمل به بشمالي سولاويسي في إندونيسيا.
فقد قام التمساح الضخم الذي يبلغ طوله 17 قدما بسحب ديسي تاو البالغة من العمر 44 عاما، وافترسها بدل قطع اللحم التي كانت تلقي بها للتمساح "ميري" يوم الجمعة الماضي، بحسب ما أفادت وسائل إعلام غربية.
وزارة التعليم في ارمينيا وضعت مادة "الشطرنج" كمادة إلزامية لدراستها...
وفيها يقوم كل الطلاب على تعلّم مبادئها، لأنه تبيّن بعد عدة دراسات أنها تعلّم الإنسان الصبر وتنمي الذكاء
شكرا لكم موضوع جميل
بلجيكي ترك معكرونة على طاولة المطبخ لـ5 أيام،
فأخذها وأعاد تسخينها وأكلها فأحس بألم في معدته
وآثر النوم على الذهاب للطبيب فمات في فراشه بسبب فشل وظائف الكبد
بسبب بكتيريا اسمها Bacillus cereus كانت قد نمت على المعكرونة خلال تلك الايام.
والأطباء يحذرون من أكل طعام خارج الثلاجة.
مروة صباح طارق "العراقية"..
في السادسة من عمرها، وضعت في دفتر أحلامها أن تُصبح طبيبة، كانت متفوقة في كل مراحلها الدراسية، إلى أن قبلتها كلية الطب في جامعة بغداد، كانت فرحتها لا تُوصف، وفي كانون اول من العام ٢٠٠٧ في سنتها الثالثة في كلية طب بغداد، كانت عائدة برفقة والدها إلى بيتها في ديالى أطلق مجهولون النار على السيارة التي كانا فيها بُغية اغتيال والدها البروفيسور في هندسة المكائن والمعدات، لكن الرصاصات أصابت مروة، احدى الرصاصات سببّت قطعًا في الحبل الشوكي وبالتالي شللًا في أطراف مروة السفلى، لتنقلب حياة مروة رأسًا على عقب، فتركت الدراسة لأن وضعها الصحي كان صعبًا، لكنها تماسكت وعادت إلى دراسة الطب بعد ثلاث سنوات وهي مُقعَدة، كانت في كل سنة تحصد الامتياز إلى أن تخرجت.
مروة الآن طبيبة ومُلهمة لغيرها. تحمّلت الكثير في سبيل أن يكون حلمها واقعًا تلمسه.في كل مكان تعمل به تحصل على كتاب شكر وتقدير ..
في الماضي إذا وصلت جثة شخص للساحل فإنه من المتعارف عليه آنذاك
بيع القرط الموجود في أذن تلك الجثة
وتأمين جنازة حسب سعر ذلك القرط.
لذلك كان القراصنة يلبسون أقراط أذن من الذهب،
ليضمنوا لأنفسهم جنازة محترمة بعد موتهم إذا غرقوا.
