سلسلة متاجر Tesco البريطانية بدأت تغريم السائقين الذين يأخذون أكثر من موقف أو يأخذون مواقف المعاقين أمام محلاتها. الغرامة ستكون 70جنيه استرليني = 335ريال وذلك للتقليل من أنانية الذين يقومون بهذه التصرفات اللامسؤولة. ياليت يصير عندنا نفس الشي!!
سلسلة متاجر Tesco البريطانية بدأت تغريم السائقين الذين يأخذون أكثر من موقف أو يأخذون مواقف المعاقين أمام محلاتها. الغرامة ستكون 70جنيه استرليني = 335ريال وذلك للتقليل من أنانية الذين يقومون بهذه التصرفات اللامسؤولة. ياليت يصير عندنا نفس الشي!!
"إرف جوردن" من نيويورك، اشترى سيارته الفولفو موديل 1966 عندما كان بعمر 26عام، ومنذ ذلك الوقت وهو يقودها يومياً، السيارة اليوم قطعت مسافة 6.5 مليون كيلو، تلك المسافة كفيلة بأن تأخذك للقمر ذهاباً وإياباً 17 مرة. وسيارته هي صاحبة لقب "أكثر سيارة قطعت مسافة في تاريخ صناعة السيارات"
"إستيل" 19 عام، طالبة فرنسية في باريس اشترت صبغة شعر ولم تقرأ مكوناتها أو تختبره على جلدها قبل استخدامه فصبغت شعرها به وتضاعف حجم رأسها بسبب حساسية جلدها لأحد مكونات الصبغة، وعانت من ضيق في التنفس. وتنصح كل النساء بعمل اختبار قبل استخدام أي صبغة. !!
التقاط صورة طريفة لأسدين وهما يضحكان خلال تنزههما داخل محمية في "كينيا" ..
صحيفة "ديلي ميل" البريطانية Daily Mail التي نشرت الصورة
قالت إنه "يبدو إنهما يضحكان على نكتة خاصة"
عملت في شركة لتكنولوجيا المعلومات، ومساعد شيف في مطعم إيطالي، ومساعد سكرتير،
وكانت المتحدث باسم المملكة في الأمم المتحدة، وتحلم بأن تكون سفيرة في المستقبل،
إنها الشابة السعودية، شيماء مفضي (28 عامًا) التي تعاني من الإصابة بمتلازمة داون.
"عادل زهارين" ماليزي عمره 16، دخلت عليه والدته لتوقظه فوجدت الدم يخرج من أذنيه،
اتصلت بالإسعاف وأخذوه لكنه كان قد فارق الحياة،
بعد التحريات اكتشفوا أنه نام والسماعات في أذنيه موصولة بالجوال،
والجوال يشحن الكهرباء مباشرة فحدث التماس وتكهرب الفتى حتى مات.
الخبر للعظة والعبرة
سيدة الموت.. القناصة الاوكرانية ”ليودميلا بافيلتشينكو“..
أبصرت السوفييتية "ليودميلا بافيلتشينكو" الحياة في 1916م بمدينة "Bila Tserkva" بأوكرانيا، و في سن الــ 14 انتقلت مع عائلتها إلى مدينة كييف الأوكرانية ، وإنضمت هناك إلى نادي لتعلم فنون القنص وكانت تعمل حينها في مطحنة بمدينة كييف.
في عام 1941م، كان الألماني "أدولف هتلر" يقوم بتنفيذ خطة لغزو الإتحاد السوفييتي، وحينها كانت تبلغ "ليودميلا" 24 عاماً، وتدرس التاريخ بجامعة كييف.
انتشر الخبر عن اقتراب شن الألمان الحرب ضد السوفييت، فقطعت "ليودميلا" دراستها وقررت الإنضمام إلى صفوف الجيش الأحمر، ولكفائتها العالية في القنص، أصبحت فرداً من مجموعة يقدر عددها بـ 2000 قناص من النساء، لم يتبق منها بنهاية الحرب سوى 500 فقط.
خلال معركة أوديسا بشرق أوكرانيا، كافحت "ليودميلا" ضد الألمان وسجلت إصابات مؤكدة خلال فترة شهر ونصف ما يقرب من 187 إصابة، ولكن نظراً للهجوم الألماني الكاسح، نجحوا في الإستيلاء على أوديسا، فتم إرسال وحدتها إلى ميناء سيباستبول بشبه جزيرة القرم.
في عام 1942م تم تكريمها من قبل الجيش الأحمر الجنوبي لدورها في قنص 267 جندي ألماني، بالإضافة إلى 36 قناص ألماني، ونتيجة لذلك ، اشتهرت "ليودميلا" ، و اصيبت اثناء إحدى المعارك بعد قصف موقعها بالهاون ، فجرحت بشدة وتم سحبها من المعركة للتعافى من جرحها.
بعد إنتهاء الحرب، سافرت إلى الولايات المتحدة في زيارة دعائية وأصبحت أولى المواطنين السوفييت الذين يتم إستقبالهم من قبل الرئيس الأمريكي "هاري ترومان" ، وزارت أيضا كندا بصحبة زميلها في الحرب القناص "فلاديمير بيلينتسيف"، واستقبلوا إستقبال الأبطال في تورنتو، وحصلت "ليودميلا" على بندقية "وينشستر" هدية من كندا، بالإضافة إلى أنها حازت على وسام بطل الإتحاد السوفييتي.
بعد حصولها على رتبة الرائد، لم تعاود "ليودميلا" مهنة القنص ثانية، واكتفت بتدريب القناصين السوفييت حتى نهاية الحرب.
في عام 1943م منحت وسام النجم الذهبي لبطل الإتحاد السوفييتي، وتم وضع صورتها على إحدى طوابع البريد كنوع من التكريم لها.
وأنهت دراستها في جامعة كييف، وعملت بمهنة التاريخ، ومن 1945م إلى 1953م عملت في منصب مساعد القائد ب البحرية الروسية.
توفيت "ليودميلا" في عام 1974م، ودفنت في مقبرة نوفوديتشي الواقعة ب موسكو
فتاة تجاوزت نقطة تفتيش في مطار "أمريكي" دون قصد ، مما جعل رجال الامن يضربونها ويكتشفوا في الاخر انها لا تسمع ولا تتكلم !!
في اغسطس 2009 قصد المصور "أليكس ماسي" الهند لتصوير صبي اسمه "ساتشن" والذي شُلَّت رجليه وأصُيب بتشوهات أخرى نتيجة انفجار غاز في قرية بوبال القريبة من منزله، تلك الصورة التي أراد لها أن تكون حلقة الوصل بين الصبي والعالم لتصل معاناة الفقراء لهم… وفي تلك الأثناء تساقط المطر فأسرع بالاختباء..بعدها لفت انتباهه رؤية أخت ذلك الصبي وهي تركض وسط الأمطار ثم جلست ورفعت رأسها للسماء وأغمضت عينيها فرحاً بالمطر، فلم يستطع أليكس مقاومة تصوير تلك الطفلة والتي أسرعت بالركض بعد رؤية فلاش الكاميرا… تلك الصورة كان لها الأثر في تغيير حياته وحياة أسرة ساتشن فيما بعد… فبعد أن عاد أليكس لبلده شارك في مسابقة لأجمل صورة لتفوز هذه الصورة بأفضل صورة… وعندما استلم الجائزة النقدية تذكّر شلل ذلك الصبي وبراءة اخته والحالة الصعبة لتلك العائلة فقرر أن تكون هذه الجائرة سبباً في سعادة تلك الاسرة… فذهب مرة أخرى لعائلة ساتشن في الهند ولكن بدل أن يسلمهم المبلغ المالي كله والذي قد لا يحسنوا التصرف فيه، قام بالتعاقد مع مجموعة من البنائين لبناء بيت من طابقين بدل الكوخ الطيني ليأمن للعائلة مسكناً ملائماً، ثم قام بشراء عربة وأهداها للأب ليستطيع بيع الخضار عليها بدل العمل كعامل بسيط الأمر الذي ضاعف دخل الأسرة الضعف، ثم قام بتسجيل الأولاد والبنات الخمسة في المدرسة ودفع جميع تكاليف دراستهم ليتأكد من أن يكون لهم مستقبلاً أفضل… تلك الصورة لابنتهم والتي حصدت الجائزة الكبرى كانت السبب في انتقال وتبدل حال الأسرة من الفقر والجهل إلى العلم والعمل..