صفحة 45 من 104 الأولىالأولى ... 354344 4546475595 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 441 إلى 450 من 1032
الموضوع:

وراء كل صورة حكاية،الجزء السادس - الصفحة 45

الزوار من محركات البحث: 1954 المشاهدات : 47383 الردود: 1031
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #441
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 10,375 المواضيع: 99
    التقييم: 6304
    رجل من مدينة ليما عاصمة البيرو أراد البحث في خدمة "خرائط الشوارع من قوقل" عن مكان معيّن فأصيب الذعر عندما اكتشف صدفة رجل مستلقي واضعاً رأسه في حضن زوجته. الصور من عام 2013 ولم يكتشف هذه الخيانة إلا قبل أسابيع، فذهب فواجهها بالصور واعترفت بصحتها فطلقها!!






  2. #442
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abeer karem مشاهدة المشاركة
    فعلا...
    شكرا للمشاركة

  3. #443
    تاكو أيونو" فنان ونحات ياباني لم يجد ما يفعل فقرر مشاهدة توم وجيري وخطرت بباله فكرة نحت شكل توم عندما يكون في أوضاع مضحكة في المسلسل الكرتوني الشهير...






  4. #444
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,756 المواضيع: 104
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 19212
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 9 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    "كان معلمي واليوم هو مريضي"
    هذا ماقاله استشاري الجراحة وهو يرى معلمه مستلقيًا في غرفة العمليات،
    قبّل يده ووضعها فوق رأسه وبدأ العملية.


  5. #445
    المدينة المفقودة ماتشو بيتشو دُرّة حضارة الانكا وواحدة من عجائب الدنيا السبع.. ما يثير الدهشة هو تصميمها الفريد وأسلوب العمارة غير المسبوق في موقعها الذي يصعب الوصول إليه على قِمم \ الأنديز في بيرو ..


  6. #446
    من أهل الدار
    أنثى غوريلا في أوغندا تحمل ما كان يعتقد المصور الاسباني أنه جذوع أشجار
    لكن المرشد الأوغندي الذي معه أخبره أنها تحمل ابنها
    الذي مات منذ أسابيع ولا تريد التخلي عنه.
    الصورة كانت من ضمن الصور الفائزة بأفضل صور الحياة البرية لعام 2018
    وقد تم نشرها أمس.
    تصوير: Ricardo Núñez

  7. #447
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18
    يقول كاظم الساهر ..
    عندما قرأت كلمات (أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات ..
    وعندما نشرت نداءً وإعلاناً لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتبها رجل فقير مسكين
    وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 355 بيت شعر ..!

    و كان كل من يدعي أن هذه قصيدته يجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة
    فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء ..
    وقال لي أنا لست شاعراً ..
    لأنني كتبتها تعبيراً عن حالة إنسانية مررت بها أيام الدراسة الجامعية لقد أعدت لي الذكريات
    القصة:

    حسن المرواني ..
    من العراق
    من مدينة ميسان . .
    كان شاب من عائله فقيرة جداً . .
    كان يشقى ويدرس . . .
    ومرت الأيام . .
    و أصبح من الطلاب المجتهدين في جامعه بغداد كليه الآداب ..
    كان إنسان بسيط متساهل . . صاحب لسان وكلمات براقة..
    بسيط اللباس ولكن داخله كنوزاً من ماس ..
    وقعت أنظاره . . على فتاة تسمى ليلى . .
    فأحبها .. وأحبته . .
    و اتفقوا على الزواج بعد التخرج ..
    .....
    وفي آخر سنة من العام الدراسي ..
    أتت ليلى ومعها خطيبها ..!
    صُدم حسن المرواني ..
    بعدها ..
    ترك الدراسه لفترة .. لكن من حسن حظه أنه لم يُرقن قيده . .
    وفي يوم التخرج . . دخل حسن المرواني يرتدي قاطاً أسوداً . .
    ولكن الدمعه مخنوقة بأعجوبة . . مكابرة يا مرواني ..
    ....
    سلّم على الأصدقاء وجلس معهم قليلاً من الوقت . .
    كان قبل ذلك بيومين قد قال حسن المرواني لصديقه أشرف الكاظمي ..
    أنه كتب قصيدة .. لكن ليس بوسعه أن يقرأها
    فقال له أشرف . . سنرى عزيزي .. من الأعز .. أن تقرأها أم تخسرني ..؟
    ..
    وبعد نصف ساعة من جلوس حسن المرواني على الطاولة مع أصدقاءه . .
    إذا بصوت ينادي ..
    ستسمعون الآن يا إخوان .. قصيدة من حسن المرواني ..
    فوقف حسن مندهشاً . . و الأنظار تتلفت إليه ..
    أجبرته تلك الأنظار على النهوض فأمسك المايكروفون..
    وقال . .
    سألقي عليكم قصيدتي الأخيرة ..في هذه المسيرة ..
    التفت ونظر إلى محبوبته بنظراتٍ يعلوها الحزن .. وخطيبها واقف بجانبها ..
    وقال ..

    ماتت بمحرابِ عينيكِ ابتهالاتي ** و استسلمت لرياح اليأسِ راياتي
    جفّت على بابكِ الموصودِ أزمنتي ** ليلى وما أثمرتْ شيئاً نداءاتي
    ......
    فبكت ليلى وذهبت وجلست في المقعد الأخير ..
    ودموعها تحرق وجنتيها ..
    فنظر إليها من جديد .. ونظرة سريعة إلى خطيبها وقال:
    .......
    عامانِ ما رفّ لي لحنٌ على وترٍ ** ولا أستفاقت على نورٍ سماواتي
    أُعتّقُ الحبَ في قلبي و أعصرهُ ** فأرشفُ الهمَّ في مغبرِ كاساتي
    .......
    قالت يكفي يا مرواني .. أرجوك ..
    ضعف المرواني .. وأراد أن يترك المايكرفون إلا ان أشرف صرخ أكمل ..
    ....
    نزلت أول دمعة من دموع حسن المرواني وبدأت عينه بالاحمرار ..
    وقال:
    ممزق أنا لا جاه و لا ترف ** يغريكِ فيّ فخلّيني لآهاتي
    لو تعصرين سنين العمرِ أكملها ** لسال منها نزيفٌ من جراحاتي

    فأشار إليها بإصبع السبابة .. وبكل حرارةٍ قال ..

    لو كنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً .. حبي . . ولكن عسرَ الحالِ فقرَ الحالِ ضعف الحالِ مأساتي ..
    عانيتُ ..عانيتُ..لا حزني أبوحُ بهِ ولستِ تدرينَ شيئاً عن معاناتي
    أمشي و أضحكُ يا ليلى مكابرةً ..علّي أُخبي عن الناس أحتضاراتي
    لا الناسُ تعرفُ ما أمري فتعذرهُ .. ولا سبيلَ لديهم في مواساتي
    يرسو بجفنيَّ حرمانٌ يمص دمي .. ويستبيحُ إذا شاء ابتساماتي
    معذورةٌ ليلى .. إن أجهضتِ لي أملي ..لا الذنب ذنبكِ . . بل كانت حماقاتي ..
    أضعتُ في عربِ الصحرٍاءِ قافلتي وجئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتي ..
    وجئتُ أحضانكِ الخضراء ممتشياً ..كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئاتي
    غرستِ كفكِ تجتثين أوردتي .. وتسحقين بلا رفقٍ بلا رفقٍ مسراتي

    فبكى أشرف . . . وقبل حسن . . وقال أكمل
    .....
    فقآل واا غربتااه مضاعٌ هاجرت سفني عني .. وما أبحرت منها شراعاتي
    وصرخ ..
    نُفيت و استوطن الأغرابُ في بلدي .. ودمرو كلَ أشيائي الحبيباتي
    .....
    تأثر الجميع ..حد البكاء ..
    فالتفت إليها وقال ..
    خانتكِ عيناكِ ..في زيفٍ وفي كذبٍ ..
    والتفت إلى خطيبها وقال ..
    أم غركِ البُهرج الخدّاع . . .
    مولاتي ..
    فراشةٌ جئتُ أُلقي كحلَ أجنحتي .. لديكِ فاحترقت ظلماً جناحاتي
    أُصيحُ والسيفُ مزروعٌ بخاصرتي .. والغدرُ حطّم آمالي العريضاتي
    ......
    قالت وعيناها تفيضُ بالدموع .. يكفي أرجوك .. حسن أرغموني على ذلك . .لأنهُ ابن عمي
    فصرخ . .
    و أنتِ أيضاً ألا تبتْ يداكِ ..إذا آثرتِ قتلي.. واستعذبتِ أنّاتي
    من لي بحذف اسمكِ الشفافِ من لغتي .. إذن ستُمسي بلا ليلى ..
    ليلى . .
    حكاياتي..
    .....
    ترك المايكرفون واحتضنه أشرف . .
    وقبّله وقال له . . ياويلي . .
    قد أدمع عين الناظرين إليه .. واختلط الأنين بالبكاء ..
    وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى ..
    ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة.
    ولكن كان لها أباً قاسياً جداً .. وخطبها لابن العم ..
    فذهب ابن عمها لحسن المرواني وهو يبكي وقال ..
    أنا آسف ماكنتُ أعرف بهذا . .والله . .
    ......
    قد جرت أحداث هذه القصة في سنة 1979 ..
    ورحل حسن المرواني وسافر الى الإمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من سنة عشر عاماً ..وإلى يومنا هذا ..
    أما القصيدة فقد خُطّت على جدار جامعة بغداد وهي موجودة إلى الآن تخليداً لذلك الحب الرائع المحزن....
    ولا عزاء لمن فقد حبيبه فقد صار العذاب والشعر طبيبه ...

    الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها ..



  8. #448
    من أهل الدار

  9. #449
    علماء بجامعة سيبيريا للعلوم والتكنولوجيا في روسيا قاموا بدراسة أضرار "الأندومي" على الجسم وتوصلوا فيها إلى أن ضررها تم تضخيمه أكثر من اللازم، فحسب نتائج الدراسة أن ضررها قد يأتي من الدهون والمواد الحافظة الموجودة فيها فقط، كباقي مثيلاتها من المعكرونة سريعة التحضير..!!


  10. #450
    هكذا يبدو شكل عملة (جُزر كوك) الواقعة في المحيط الهادي والتابعة لنيوزلندا... هذه عملة 2 دولار وهي الوحيدة في العالم ذات الشكل المثلث!!


صفحة 45 من 104 الأولىالأولى ... 354344 4546475595 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال