تفسير الاية:
( روح اختاره الله واصطفاه وخلقه واضافه إلى نفسه وفضله على جميع الارواح فامر فنفخ منه في آدم)
........
مذهب الاحادية تشبه مبنى ابن عربي وغيره من القائلين ( بوحدة الوجود) وان الخالق والمخلوق هما نفس الحقيقة، والفرق ان الخالق وجوده حق والمخلوقات ما هي الا انعكاس لطبيعته..
شكرا لكِ على نقلكِ المميز
الروح المختارة هي من الله جُسدت في آدم.. قال"روحي" بشكل واضح
اعتماد تفسير واحد خطأ، كلام القرآن حمّال أوجه.
هذا كان كلامكِ، لاحظي النص الملون بالازرق:
(بدليل تجلي كل صفات الله في الفرد) كل صفات الله لم ولن تتجلى باي فرد.. هذا رأيي
- لا يتعلق الامر بعلم الله..فالله يعلم ايضا بالانسان الصالح من الفاسد، فلماذا يختبرهم؟
عموما اشكركِ على الحوار الشيق، لكن مضطر لانهاءه حتى لا يتحول لجدل عقيم..
الصورة اتضحت امام القارئ الكريم وافكارنا وصلت اليه..
رحت اتعشى وذكرت شي علمي
بخصوص التطابق . الصفات أعني
الدي ان اي ... من يريدون يسوون فحص تطابق تدري التطابقات لا تكن ١٠٠٪
غالبا ٨٥ يعتبروا هو ابن لهذا الاب على الرغم هو من نطفة الأب
وهو جزء من أبيه ومن الاصل
فليس ب الضرورة تطابق كلي ١٠٠٪