نزل يمي الكَمر من شافني ابچي جروح
حـط ايـده علـه خــده وذابــن شمـوعـه
اضحكـلـك چذب وبگلـبــي تـاكــل نـــار
واشـتـل ورد بـيـك وروحــي مشلـوعـه
خطيـه انـه ولـك مـو بابـي هـاي سنيـن
يـتـنـطـر چفــوفــك تـمـســح دمــوعــه
نسيـت اشكثـر اسهـر ليـل وانــت تـنـام
واشري عيـون الـك وعيونـي مبيوعـه
هسـه الـروح نخلـه ومايهمـهـه الـمـاي
اذا طلبتـك گطــره احسبـهـه مگطـوعـه .
م