صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19
الموضوع:

في سباق الكتلة الاكبر، المحاصصة هي الفائزة

الزوار من محركات البحث: 22 المشاهدات : 574 الردود: 18
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,392 المواضيع: 1,088
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9783
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer

    في سباق الكتلة الاكبر، المحاصصة هي الفائزة

    اخترت العنوان على طريقة عناوين برنامج (بالحرف الواحد) لاحمد ملا طلال.

    لا افكر ابدا بنظرية المؤامرة ولا احبها، .. غالبا نظرية المؤامرة يؤمن بها البسطاء من الناس بسبب عدم وضوح الدوافع وغياب المعطيات عن اذهانهم .. ولكن انا احسب الامور بالرياضيات وبالمنطق .. فربما يتوهم العديد من ابناء الشعب البسطاء إنه هذا السباق "الاعلامي" لتشكيل الكتلة الاكبر هو بالفعل سينتج كتلة "أكبر" تشكل الحكومة و اخرى يتم دفعها إلى المعارضة .. ومهما تكون نية المتسابقين .. عن تعمد اظهار الجهل او الجهل .. فهذا السباق مجرد زوبعة اعلامية لن تنتج إلا المحاصصة المذمومة نفسها من جديد

    فعلى الرغم من إن الدستور العراقي يعطي امكانية للكتلة الاكبر "داخل البرلمان" صلاحية ترشيح رئيس مجلس الوزراء، (الذي يقوم بتكليفه رئيس الجمهورية عبر بلتيقة دستورية زائدة للغاية) إلا إن البرلمان نفسه ذو صلاحيات واسعة في مراحل ما بعد تعيين رئيس المجلس الوزراء فالبرلمان بامكانه:
    1. الموافقة او عدم الموافقة على الوزراء المرشحين منفردين،
    2. اقالة اي وزير في الدولة او رئيس هيئة مستقلة بعد استجوابه
    3. اقالة رئيس الوزراء نفسه
    4. عرقلة تمرير قانون الموازنة و هو ما يؤدي إلى شل عمل الدولة
    5. تشريع قوانين مختلفة قد تعرقل عمل الحكومة
    6. التدخل في عمل الهيئات الرقابية مثل النزاهة وغيرها التي تحتاج إلى دعم البرلمان

    هذه وغيرها من صلاحيات البرلمان الواسعة وفق الدستور العراقي .. التي تجعل الحكومة مكبلة ومشلولة إذا كان البرلمان ليس في صفها.

    وقد يظن المراقب، إنه اذا استطاعت الكتلة الاكبر جمع اكثر من نصف عدد البرلمان + 1، وبالتالي تشكل حكومة مدعومة من البرلمان بهذا النصف .. كل ما تحتاجه الكتلة الاكبر هو 165 مقعد لتمرير اي قانون ودعم ترشيح الوزراء من الكتلة الاكبر وغيرها .. و هذا الكلام صحيح نظريا .. ولكن لنأتي إلى التطبيق العملي
    1. في كل الدورات السابقة .. كان نصاب الجلسة يتحقق بـ معدل 170 نائب (يصل إلى 200 في احسن الاحوال) .. و هذا بسبب: أولا (استيزار النواب او تعيينهم في مناصب) وثانيا (الغيابات والاجازات المرضية والايفادات والعلاج والحج والعمرة وغيرها للنواب) و ثالثا: عدم محاسبة مجلس النواب، في كل الدورات السابقة على غياب اي نائب مهما تجاوزت عدد غياباته، و بعض النواب بالفعل حضر فقط لتأدية القسم ثم لم يره احد بعدها.
    2. اذا كانت قد دفعت اكثر من 100 مقعد إلى المعارضة .. فهذا يعني إنه بامكان المعارضة كسر نصاب اي جلسة مهما كانت .. حسب النقطة السابقة، خصوصا إنه سيحاولون الانتقام من الحكومة المشكلة من غيرهم باي طريقة و هذا يؤدي إلى الشلل التام للدولة.
    3. حتى لو قامت الكتلة الاكبر بتعيين وزراء وغيرهم من خارج البرلمان وحافظت على العدد الفعلي الذي بامكانه الحضور، فهذا سيؤدي إلى فرض املاءات من قبل نواب الكتلة الاكبر انفسهم على الحكومة لاجل تمرير قوانينها او تعيين وزرائها او تسيير امورها عموما، فبمجرد تخلف النائب من الكتلة الاكبر عن الحضور، تستغل المعارضة الامر .. وتبدأ عندها المزايدات والمساومات و تنتهي بمحاصصة مقيتة داخل نفس الكتلة الاكبر.

    النتيجة هنا .. إنه إذا كانت هذه المعلومات في بال السياسيين فهم يدركون اهمية المحاصصة لضمان مصالحهم .. و حتى اذا كانت هنالك "كتلة شريفة" لا ترضى بالمحاصصة .. وتختار صف المعارضة منذ البداية .. ستبدأ الترغيبات لاشراكها بالحكومة لان بقاء تلك الكتلة او ذلك الحزب خارج المعادلة يربك الامور ويشكل مصدر خطر على الحكومة التي تحاصص الاخرون على مواردها.

    هذه النتيجة لن تتغير، لا في هذه الدورة ولا الدورات القادمة، لان الدستور (والرياضيات) يؤدي إلى هذه النتيجة .. و ما لم تتغير المعطيات لن تتغير النتائج، و يكمن الحل في الحقيقة في تغيير المعطيات، وتغيير المعطيات يكون بصورة اساسية عبر تغيير الدستور لاجل انشاء نظام ديمقراطي رئاسي (او شبه رئاسي) تكون فيه الكتلة الفائزة في الانتخابات (ولو بفارق مقعد واحد عن غيرها) قادرة على تشكيل الحكومة بنفسها دون خوف من تكبيلها من البرلمان،

    ولكن اذا كان تغيير الدستور مستحيلا كما يظن البعض .. فهذه الخطوات ستساهم في تصحيح الواقع السياسي للبلاد
    1. ان يكون النظام الداخلي لمجلس النواب حازما بخصوص غيابات النواب، بالضبط كما يفعل مع الموظفين على الملاك العام. ( قطع االراتب والانذار ثم الفصل)
    2. ان يكون القضاء حازما وجادا في محاسبة المفسدين ويأمن القضاة على حياتهم، وتكون الهيئات الرقابية جادة وحازمة ويأمن افرادها على حياتهم، وبالتالي حتى لو حصلت احدى الكتل على وزارة مثلا، فلن تستطيع الافساد فيها.
    3. عدم استيزار النواب او تعيينهم في مراكز الدولة العليا، وابقائهم كنواب فقط.
    4. قمع المليشيات المسلحة خارج سلطة الدولة وسلطة القائد العام للقوات المسلحة
    5. تقليل الوزارات والدوائر الحكومية وترشيقها وتخفيض ميزانياتها إلى ادنى حد ممكن، وخصخصة مرافق الدولة المختلفة القابلة للخصخصة والتمهيد للقطاع الخاص ليستلم مهمة تطوير البنية التحتية وخدمة المواطنين فاذا لم تكن هنالك اموال في القطاع العام، فلن يتكالب احد عليه.

  2. #2
    عضو محظور
    ظل الله في الارض
    تاريخ التسجيل: February-2017
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 497 المواضيع: 25
    التقييم: 427
    مزاجي: سديمً
    شبعنا كلام بدون تطبيق
    نصف الشعب مستفاد وربما انت كذلك مستفاد
    تبقى وجهات نظر بدون تطبيق وكلام منمق وافكار بعيدة عن الواقع
    اكثر الاشياء استياء هي كثرة الكلام بدون عمل

    موفق ب هتافاتك الرنانة يمكن احد يعطف عليك ويسمعها ذات يوم

  3. #3
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: August-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 65 المواضيع: 1
    التقييم: 19
    آخر نشاط: 3/October/2018
    الله ينتقم من كل ظالم ربك يفرجها على العراق

  4. #4
    المدير الفني للموقع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيمونا مشاهدة المشاركة
    شبعنا كلام بدون تطبيق
    نصف الشعب مستفاد وربما انت كذلك مستفاد
    تبقى وجهات نظر بدون تطبيق وكلام منمق وافكار بعيدة عن الواقع
    اكثر الاشياء استياء هي كثرة الكلام بدون عمل

    موفق ب هتافاتك الرنانة يمكن احد يعطف عليك ويسمعها ذات يوم
    مرحبا .. مشكلة الكثير من افراد الشعب (بالحقيقة مو فقط البسطاء، حتى المثقفين) انه ما يعرفون شنو المفروض "التطبيق" .. اذا سألتهم شنو الحل اما (ما يعرف) او يقترح وجهة نظر راديكالية (مثل عودة صدام)، او غيرها من وجهات النظر التافهة .. النظرية (او التنظير) مهم علمود يتوعى الشعب على "شنو الحل الصحيح" علمود يكدر انه "يطالب بيه لاحقا" .. لذلك اني "انظّر" بتشديد الظاء احاول ازيد "مقدار الوعي" عند الناس وازرع افكار جديدة في اذهانهم، العلاقة بين "زيادة الوعي عند الناس" و بين "تحسن وضع البلاد" هي علاقة طردية ..واذا بقوا الواعين ساكتين فما راح يتغير شي .. على اي حال .. نعم مثل ما كلتي اتمنى انه يسمعها احد

  5. #5
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,946 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87271
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 18
    افكار بناءه وطرح واقعي وان كان صعب التنفيذ لكن لابد من الحديث وطرح الحلول لتصحيح المسار سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة .

    شكرا مدير

  6. #6
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: May-2013
    الدولة: iraq.الكاظميه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,082 المواضيع: 347
    التقييم: 7381
    مزاجي: لابأس
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: صرصور
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samer مشاهدة المشاركة
    اخترت العنوان على طريقة عناوين برنامج (بالحرف الواحد) لاحمد ملا طلال.

    لا افكر ابدا بنظرية المؤامرة ولا احبها، .. غالبا نظرية المؤامرة يؤمن بها البسطاء من الناس بسبب عدم وضوح الدوافع وغياب المعطيات عن اذهانهم .. ولكن انا احسب الامور بالرياضيات وبالمنطق .. فربما يتوهم العديد من ابناء الشعب البسطاء إنه هذا السباق "الاعلامي" لتشكيل الكتلة الاكبر هو بالفعل سينتج كتلة "أكبر" تشكل الحكومة و اخرى يتم دفعها إلى المعارضة .. ومهما تكون نية المتسابقين .. عن تعمد اظهار الجهل او الجهل .. فهذا السباق مجرد زوبعة اعلامية لن تنتج إلا المحاصصة المذمومة نفسها من جديد

    فعلى الرغم من إن الدستور العراقي يعطي امكانية للكتلة الاكبر "داخل البرلمان" صلاحية ترشيح رئيس مجلس الوزراء، (الذي يقوم بتكليفه رئيس الجمهورية عبر بلتيقة دستورية زائدة للغاية) إلا إن البرلمان نفسه ذو صلاحيات واسعة في مراحل ما بعد تعيين رئيس المجلس الوزراء فالبرلمان بامكانه:
    1. الموافقة او عدم الموافقة على الوزراء المرشحين منفردين،
    2. اقالة اي وزير في الدولة او رئيس هيئة مستقلة بعد استجوابه
    3. اقالة رئيس الوزراء نفسه
    4. عرقلة تمرير قانون الموازنة و هو ما يؤدي إلى شل عمل الدولة
    5. تشريع قوانين مختلفة قد تعرقل عمل الحكومة
    6. التدخل في عمل الهيئات الرقابية مثل النزاهة وغيرها التي تحتاج إلى دعم البرلمان

    هذه وغيرها من صلاحيات البرلمان الواسعة وفق الدستور العراقي .. التي تجعل الحكومة مكبلة ومشلولة إذا كان البرلمان ليس في صفها.

    وقد يظن المراقب، إنه اذا استطاعت الكتلة الاكبر جمع اكثر من نصف عدد البرلمان + 1، وبالتالي تشكل حكومة مدعومة من البرلمان بهذا النصف .. كل ما تحتاجه الكتلة الاكبر هو 165 مقعد لتمرير اي قانون ودعم ترشيح الوزراء من الكتلة الاكبر وغيرها .. و هذا الكلام صحيح نظريا .. ولكن لنأتي إلى التطبيق العملي
    1. في كل الدورات السابقة .. كان نصاب الجلسة يتحقق بـ معدل 170 نائب (يصل إلى 200 في احسن الاحوال) .. و هذا بسبب: أولا (استيزار النواب او تعيينهم في مناصب) وثانيا (الغيابات والاجازات المرضية والايفادات والعلاج والحج والعمرة وغيرها للنواب) و ثالثا: عدم محاسبة مجلس النواب، في كل الدورات السابقة على غياب اي نائب مهما تجاوزت عدد غياباته، و بعض النواب بالفعل حضر فقط لتأدية القسم ثم لم يره احد بعدها.
    2. اذا كانت قد دفعت اكثر من 100 مقعد إلى المعارضة .. فهذا يعني إنه بامكان المعارضة كسر نصاب اي جلسة مهما كانت .. حسب النقطة السابقة، خصوصا إنه سيحاولون الانتقام من الحكومة المشكلة من غيرهم باي طريقة و هذا يؤدي إلى الشلل التام للدولة.
    3. حتى لو قامت الكتلة الاكبر بتعيين وزراء وغيرهم من خارج البرلمان وحافظت على العدد الفعلي الذي بامكانه الحضور، فهذا سيؤدي إلى فرض املاءات من قبل نواب الكتلة الاكبر انفسهم على الحكومة لاجل تمرير قوانينها او تعيين وزرائها او تسيير امورها عموما، فبمجرد تخلف النائب من الكتلة الاكبر عن الحضور، تستغل المعارضة الامر .. وتبدأ عندها المزايدات والمساومات و تنتهي بمحاصصة مقيتة داخل نفس الكتلة الاكبر.

    النتيجة هنا .. إنه إذا كانت هذه المعلومات في بال السياسيين فهم يدركون اهمية المحاصصة لضمان مصالحهم .. و حتى اذا كانت هنالك "كتلة شريفة" لا ترضى بالمحاصصة .. وتختار صف المعارضة منذ البداية .. ستبدأ الترغيبات لاشراكها بالحكومة لان بقاء تلك الكتلة او ذلك الحزب خارج المعادلة يربك الامور ويشكل مصدر خطر على الحكومة التي تحاصص الاخرون على مواردها.

    هذه النتيجة لن تتغير، لا في هذه الدورة ولا الدورات القادمة، لان الدستور (والرياضيات) يؤدي إلى هذه النتيجة .. و ما لم تتغير المعطيات لن تتغير النتائج، و يكمن الحل في الحقيقة في تغيير المعطيات، وتغيير المعطيات يكون بصورة اساسية عبر تغيير الدستور لاجل انشاء نظام ديمقراطي رئاسي (او شبه رئاسي) تكون فيه الكتلة الفائزة في الانتخابات (ولو بفارق مقعد واحد عن غيرها) قادرة على تشكيل الحكومة بنفسها دون خوف من تكبيلها من البرلمان،

    ولكن اذا كان تغيير الدستور مستحيلا كما يظن البعض .. فهذه الخطوات ستساهم في تصحيح الواقع السياسي للبلاد
    1. ان يكون النظام الداخلي لمجلس النواب حازما بخصوص غيابات النواب، بالضبط كما يفعل مع الموظفين على الملاك العام. ( قطع االراتب والانذار ثم الفصل)
    2. ان يكون القضاء حازما وجادا في محاسبة المفسدين ويأمن القضاة على حياتهم، وتكون الهيئات الرقابية جادة وحازمة ويأمن افرادها على حياتهم، وبالتالي حتى لو حصلت احدى الكتل على وزارة مثلا، فلن تستطيع الافساد فيها.
    3. عدم استيزار النواب او تعيينهم في مراكز الدولة العليا، وابقائهم كنواب فقط.
    4. قمع المليشيات المسلحة خارج سلطة الدولة وسلطة القائد العام للقوات المسلحة
    5. تقليل الوزارات والدوائر الحكومية وترشيقها وتخفيض ميزانياتها إلى ادنى حد ممكن، وخصخصة مرافق الدولة المختلفة القابلة للخصخصة والتمهيد للقطاع الخاص ليستلم مهمة تطوير البنية التحتية وخدمة المواطنين فاذا لم تكن هنالك اموال في القطاع العام، فلن يتكالب احد عليه.
    احسنت استاذ سامر طرح موضوعي ورائع تبقى المحاصصه هو النظام السائد الى حين تغيير الدستور واما هذه شعارات الكتله الاكبر والكتله العابره للطائفيه مجرد ماده اعلاميه للظحك على البسطاء

  7. #7
    المدير الفني للموقع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عازف مشاهدة المشاركة
    الله ينتقم من كل ظالم ربك يفرجها على العراق
    مرحبا .. يبدو انه دعاء رب العالمين (سبحانه) للـ "تفريج عن العراق" ما يفيد لاحد الأسباب
    1. أنه ماكو "الله" مثل ما يكول الملحدين
    2. انه اكو الله بس ما يستجيب لهذا النوع من الدعوات (لسبب او لآخر)

    اذا اختاريت أي من هذه النقاط.. فهذا يعني أنه التغيير ما ممكن ينشأ من "الله" وانما يكون بيد "الانسان"

  8. #8
    عضو محظور
    ظل الله في الارض
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samer مشاهدة المشاركة
    مرحبا .. مشكلة الكثير من افراد الشعب (بالحقيقة مو فقط البسطاء، حتى المثقفين) انه ما يعرفون شنو المفروض "التطبيق" .. اذا سألتهم شنو الحل اما (ما يعرف) او يقترح وجهة نظر راديكالية (مثل عودة صدام)، او غيرها من وجهات النظر التافهة .. النظرية (او التنظير) مهم علمود يتوعى الشعب على "شنو الحل الصحيح" علمود يكدر انه "يطالب بيه لاحقا" .. لذلك اني "انظّر" بتشديد الظاء احاول ازيد "مقدار الوعي" عند الناس وازرع افكار جديدة في اذهانهم، العلاقة بين "زيادة الوعي عند الناس" و بين "تحسن وضع البلاد" هي علاقة طردية ..واذا بقوا الواعين ساكتين فما راح يتغير شي .. على اي حال .. نعم مثل ما كلتي اتمنى انه يسمعها احد
    عندما تشبع البطون تتغلق العيون والأذان والعقول ف يتصف صاحبها ك الأَنْعَام
    عندما قلت نصف الشعب مستفاد كنت أعنيها كثيراً الرواتب الأموال الرفاهية التي يعيشها البعض من مصلحتهم بقاء الوضع على ما هو عليه
    اهتف وعي مخسران شي
    في زمان اصبح المال هو الرب والهدف

    موفق يامناضل اضعف الايمان هو الجهر ب الحق صح ضعف لكن حق

  9. #9
    Savage
    .....!
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: العراق .... بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,442 المواضيع: 563
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11531
    مزاجي: الحمدُ لله
    أكلتي المفضلة: لقم (:
    موبايلي: آيفون 7
    كمية الكلام بهالموضوع وكثرته
    خلاني ما أركز
    لو أني بعدني منعس

  10. #10
    UNKNOWN
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,041 المواضيع: 346
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 32312
    آخر نشاط: 15/November/2020
    شكرا ع الطرح استاذ سامر
    منو برأيك ممكن يسوي أو ينفذ هاي التغييرات أو الخطوات؟ إذا هو حاميها حراميها ....

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال