كانت كنورس ابيض
حمامة بيضاء تطوف فوق راسي
لاثنتين وثلاثون يوم
تحية احترام ل
د. ميس
كانت كنورس ابيض
حمامة بيضاء تطوف فوق راسي
لاثنتين وثلاثون يوم
تحية احترام ل
د. ميس
قبل يسموني المعقده
بس حالياً اطور الوضع وسموني مغرورة
ارتاح من ادوس بمصارينهن واني ما حاجيه شي
عنق زجاجة نبيذ معتق ...هو ما رايته في جيدها الاسمر الغامق
قمت البشاعة ان تكره شخص وتحبه بنفس الوقت
تبقى احلامنا قيد الانتظار
اشتاقيت لشوارع بغداد
عيوني يوجعني ..على كد ما بجيت ع المسلسل ..يربي شوكت اخلصها
كان يعتبركِ الخلاص،
القنديل المضيء في زقاق حياته،
وكان حبه يجعلكِ منيرة، من الداخل،
كل عباراتكِ، مهما كانت شدة الألم،
وبحّة التوبيخ،
في أجراسها،
تصبح جوهريةً ومشعّة،
لمجرد أنها منكِ، أو أنكِ قد نطقتِ بها..