لا اجهد نفسي بالكثير من قصص اللوعة الاولى ... والروعة الماثلة قرب زوايا الحكايات ... المهم الآن ان اجد ما سيكون لي شاهدة منمقة ...
املؤها ... وهي تغني الآن ..
ابعثر كل رسائل الشوق السائد ..
اطرحها ارضاً ...
ثم اسجد ... مفترشاً بقايا الكؤوس المعلقة ..
فوق ازمنة الجرائد .
يقلقني الزمن الآتي ..
ان اصحو بلا معنى ..
وانا اراهن الليل ..
بقصيدة ..
مطلعها انتِ
حين قرأتها ... توقف الناي عن النزف ..
لم انتبه لاخضراره ..
كنت مغشياً عليه !
أ تعرفين ...
كم اتعبني مطلعها ؟
حين عزمتُ ان أكتبَ ..
احتضر الليل ...
راح أنتظر و أشوف ..
اذا مو مثل البقية ساعيتها غير شكل