قنبلة
إسرائيلية – بريطانية عنصرية
تستهدف قتل العرب فقط
مشروع إسرائيلي بريطاني عرقي جديد يسعى لتدمير العرب فقط دون غيرهم، فبعد محاولتهم الفاشلة مراراً وتكراراً والإتفاقيات ومحاولات الإستعمار التي عاشوا طوال عمرهم يحلمون بها من جعل البلاد العربية مستعمرات وأسواق إستهلاكية لمنتجاتهم وموطناً للمواد الخام التي هم في الحاجة لها وإتفاقية سايكس بيكو وإحتلال فلسطين وغيرها، إلا من الواضح أن جميع هذه المحاولات فاشله وأتضح أن المواجهة البشرية لن تجدي مع العرب. لذلك لجأوا لإبتكار قنبلة فيروسية تهدف لقتل العرب فقط وذلك بإنتشارها في المياه والهواء وإختراق جين معين في أجسام العرب لا توجد في غير العرب وذلك بإستخدام مواد كيميائية معينة. وأشارت مصادر أن هنالك عدة تجارب أجريت بمعهد الأبحاث البيولوجية في نيس تزيونا. وهو المركز الرئيسي لأبحاث الأسلحة الكيميائية والجرثومية بإسرائيل. وأُكتشف فيما بعد أنه تم العثور على فيروسات من (القنبلة العرقية) في قطر. وكان ذلك ضمن إطار التجارب التي يقيمها البريطانيون والإسرائيليون على العرب لمعرفة مدى فعالية الفيروس وما هي نتائجه.
ووفقا لما ذكرته أحدي القنوات البريطانية، فإن العمل في هذا المشروع يتم في معهد الأبحاث البيولوجية في “نيس تزينو” وهو المركز الرئيسي لبحوث الكيان الصهيوني الإسرائيلي والذى يتكون من ترسانة الأسلحة الكيميائية والجرثومية السرية، وذكر التقرير الإخباري أن القنبلة ستسمح بانتشار الفيروسات في المياة أو الهواء لتصل إلى أكبر عدد من العرب عن طريق الجينات العربية، وتؤدى إلى قتلهم دون غيرهم من الأجناس العرقية.