(أعجبتني)
أكو فد واحد گلتله شلونك
گال .. شلوني يخوي حالي حال الي أنفقد رجلها بالحرب
گتله .. بله شلون سولفلي بروح أبوك ...
گال .. الرجلها أنفقد بالحرب لا هي أرملة ولا هي مطلگة ، لا تگدر ترجع لأهلها ولا تگدر تبقى عند عيالها ، ولا تگدر تعرس ولا تگدر تاخذ أخو رجلها ، ولا تگدر تعشك ولا تگدر تصفلها وي واحد وتنحر الهوى وتگضي وكتها وياه .. ضاله محيره وكاتلها القهر ...!
الحقيقة آني عجبني الوصف بيني وبين نفسي گلت هسا أحنه حالنه مثل حال المفقود رجلها لا نگدر نبطل عن ذوله نخاف من ذولاك يرجعون ...
ولا نگدر أنروح لذولاك ونعوف ذوله لأن ذولاك دكايكهم ناقصة وأكيد راح تشتغل علينه التقارير ..
ولا ذوله راهمين وي ذولاك .. ولا ذولاك راضين على ذوله .. ولا ذوله بيهم حظ ويسكتون ذولاك ..
ولا أحنه بينه زود ونخلص أرواحنه من ذوله ومن ذولاك ...
صارت رطينه وما الها غير الله وأشلون تاليها محد يدري ...
وادري بتاليها هم يجي رئيس وزراء أغم مدعوم من ذوله ورئيس برلمان نغل مدعوم من ذولاك وأحنه راح أنظل مدمغه لذوله وذولاك ...
شلون تصفى ياربي ... الك بيها راده