يخيب ظن الضحك بي ايتها البسمة ..
وَمَنْ يَصْنَعِ المَعْرُوفَ معْ غَيرِ أَهْلِهِ
يُـلاَقَ الَّذي لاَقَى مُجِيرُ امِّ عَامِرِ
أدامَ لها حِينَ استَجَــارَتْ بقُرْبِهِ
لهـا محْضَ ألبَانِ اللقَــاحِ الدَّرَائِرِ
وَأَسْمَنَهَا حَتَّى إذَا مَـا تَكَـامَلَتْ
فَــرَتْهُ بأنْيَــابٍ لَهَـــا وَأظَافِرِ
فَقُلْ لِذِوِي المَعْـرُوفِ هَذَا جَزَاءُ مَنْ
بَدَا يَصْنـعُ المَعرُوفَ فِي غَيْرِ شَاكِرِ
باجر خميس
يالعجيز يبت سبعين ... لسه وبعدج تغارين؟
المسكينه اية