نبذه عن الكتاب
:المعلم_ومارغريتا_ل_ميخائيل
من فاوست، ومن المسيح في مواجهة بيلاطس، ومن متّى ويهوذا، وكانط، وتولستوي، وغوغول وغيرهم، يستمد بولغاكوف رؤيته في مواجهة تلك الأيام شديدة الوطأة على الناس في الاتحاد السوڤييتي، التي انتشرت فيها الاتهامات بالعمالة، وكراهية الأجانب، والشك في كل شخص، والتعرض للاعتقال لأدنى سبب، وحيث تعيش عدة عائلات في شقة واحدة، ويسعى الناس عن طريق التزلف والخداع لتحسين أوضاعهم.. إنه يواجه بروح هزلية ساخرة ذلك الجنون الشيطاني وتلك الأوضاع السوريالية. "رواية باهرة محلّقة، إنها انصهار عجيب لعناصر شديدة الاختلاف. كأنها مقطوعة موسيقية يعزفها الأرغن والناي والمزمار معًا، في حين يشعل شخص ما مفرقعات بين أقدام العازفين."
-نيويورك تايمز.
قراءة ممتعة