آذكـروك . .
وجـدح حزني
وشـتعل . .
بـيدر سنابل حـدر صدري
وصـرخ . .
بعيوني الضـباب
وبـاب بـاب . .
تخـلخـلن بـيـبان عمري
وكـون تدري . .
الحچي الماعـابر شفافـي
يـگودني لــ حسنك رهينـه
وكـون تدري . .
شـوغـة متيـهين روحي
وأنـته خصرك چـان شطـيـن ومدينه
ومـاهي هينه . .
اَي وحـگ ثـنيت گـذلـتك مـاهي هينه
ليـلك . .
أيچمل المذلـه عـناد نـثيـه
وخـلگي طيف . .
لا عثرلـه بــ جفن يسـوه
ولاحـضه بــ جرفـين عينـه
أنـه حسبالي . .
شـكو واحد ترف گلبـه فـطير
أنـه ويـن أدريـبك أدور ضحكـتك
كله منـك . .
أنـته سودنت اليـالي
الجانت تعدي بضحكتك
وأنـته عودت الضلام
يعيل بيه ويـلبد بماشـة گذلتك
أنـته أنـته العلمتني
اكفر بـكلشي ضريح
واسجد الشامة رگبـتك . .
آخ
يافشلـة قسمتي . .
الـحالـها حال السفن
شحصلت من ماي البحر
طـول السفر ،،
يابس گلـبها ،،
ياوليد
الندى بسك
لا تـخيط جرحي بحبـال الـندم . .
الضـمه . .
تـناوش أيـامي
ومـالي بــ الوادم مطر
كـافي . .
أنـخاك عـله گطره
وشـامتك فزعـة نـهر
كـافي . .
گلبي يـمشي بدروبـك ذليل
بـارده آثـياب اليـالي
وچنـها حضنك
دوم ماضمت دخيـل . .
من يمرني أسمك أضيـع
أبـين چـويـات الشوارع
وشـكو ولايـة ،،
اگـبل عليـها ،،
أبـلا هلا تـتـلگـه جدمي
نـجمه ،،
نـجمه ،،
أسنيـني تطفـه
وشگگ أحلامي خريـفك . .
يـابعد عمري أعلـه كيفك . .
حلف عيوني
شكثر فحطـها طيفك . .
ناصر البدري !