خبئني في قلبك المصباح
هذا العالم أفرط في العتمة !
لنقية طمأنينة /اقوال اخرى!
خبئني في قلبك المصباح
هذا العالم أفرط في العتمة !
لنقية طمأنينة /اقوال اخرى!
ضم.!ۢ/ استاذ قاسمالنوافذ التي تحبس الشتاء خارجاً ... تمارسُ سلطتها عليّ أيضاً
أنا الجهة الاخرى لها .
طمأنينه ..! / اقوال اخری ..!
الحزن الذي يكلّفنا الصراخ زائل
لكن الحزن الذي يسلّمنا للصمت يمكث فينا
ويكبر ويكبر حتى يصيّرنا إحدى صوره !
أناديك ياطائرا أستوطن أشجار عشقي
وسكن في أقصي أعشاش قلبي
أدعوكِ كلما رفرف الشوق بجناحيه
فلا أسمع الا صدي ندائي يرتد من بين جيوب النحيب
استبكتكِ لغتي
بح قلمي
توسلكِ نبضي
أكتظ دمي شوقا
واندلع حنيني حريقا
ثم
نضبت كل حروفي تكتبكِ حبيبه
أرقبكِ من بين ثقوب الانتظار أن تطل
لتوقظي حدائق الضحك في حلقي الذي امتلآ رملا
ابحث عنكِ تشعلي كل قناديلي
وتعيدي الياسمين في بواكير عشقك
ياسماء الشجن الأزرق
يانجيمات تخفي خلف بريقها بعدا غير مأمول
يانهرا زاخرا بالعطاء والموت
ياجسرا يمتد بين لهفتي ووجهكِ
يا...صمتكِ
ياصباحتك المحملة بالورد ..!
كم هو ثقيل
هذا اللحاف الليلي
- حينما لا أتوسد ضحكتكِ
ينتشر نسيجه كجمرة في مخدعي
ياممعنه في الرحيل
مأخوذا ببريق الهجرات
أين انتِ مني
أشتاق لكلمة صباح الورد
لم تعد جميلة مثلما كانت .!
التــان .. ذات صـباح يـاسميني ..
لا تسألني .. كيف ولم ..!؟
إن التعلق يا عزيزي .. لا يرضخ للأسئلة ..!!
نورانية العزيزة / فراشة في دهشة الضوء
زفيرتجي ساعات اشتاق ليوم عشتة واني صغير .. لشكلي قبل ما يتغير
لايام بيهة راحة البال .. لأن كنا ساعتها جهال
اتحيّزُ المعنى الذي ..
يغوي سكينةَ خاطركْ
فتهمّ بي ..
الوان صمتك أذ الوذ بها وبك ..
ما زال يختمُ ركننا حبرٌ ..
بدفء ملامحك
ورؤاكِ
تملأ دفتي صدري بهمس أناملك
استاذ قاسم.. حتى!
المرحوم. من ملاذُ رَجِلٍ •~~""