عليك يا ذا العطا والمن معتمدي
في كل خطبٍ أتى بالغير والضرر
فاغفر وأكرم عُبيدًا مالهُ عمل
من الصوالح يا رحمن في العمر
لكنه تائبٌ مما جناه فقد
أتاك مستغفرًا يخشى من السقر
فإن رحمتَ على من جاء مفتقرا
فأنت أهل به يا رب فاغتفر
وإن تُعذب فإني أهل ذاك وذا
عدل قويم بلا لوم ولا نكر !*
..
ضوء سماوي /الحبيبة طمأنينة