مررتي حروف كلماتك في بحر الوجدان فأنصاغت منها سلسلة تطوف مع كل زمان لترسل اريج عطرها.
كلماتك محطات وقوف ...ينتظرونها .
يقف القلم بعض الاحيان ينحي من طرفه هامسا ..........عباراتي لاتصل الى فيض هذا الجمال.
.. أرتبك لهذه الحضورات .. ومن الممكن في هكذا حالات أن يختفي كل الكلام دفعة واحدة .. ويصبح من الصعب علي أن أكتب ردا يليق بكل هذه الحفاوة .. إمتناني وتقديري لك
جُرحَ قلبي ...
القراءة لكِ بهذهِ الطريقة تشبه تمرير قلب فوق ورقة ناعمة بريئة لتندهش بهِ متلوناً بالأحمر
أتحمل الأوراق - القراءة - أم الأفكار كل هذهِ القسوة !
مدهشة انتِ
.. ل هذا اختارت أن تكون بيضاء ي سورين .. بيضاء حد أن تقام ع متنها (مذبحة) ..!
.. أقول أن حضورك الأبيض هذه المرة .. مختلف وقريب ..