إن النساء يُفكرنَّ بالمعنى الخَفي للأسئلة أكثر مِن تَفكيرهنَّ بالأسئلة ذاتها .
إن النساء يُفكرنَّ بالمعنى الخَفي للأسئلة أكثر مِن تَفكيرهنَّ بالأسئلة ذاتها .
"لطالمَا شعرتُ بالغرابةِ في
حياتي، وأني لا أنتمي إلى
أيّ شيء، لا مِن هُنا ولا مِن
هُناك، لقد كُنت دائمًا مثل
صَدع، وفي احتياجٍ دائمٍ
للصَمت."
تخافُ أن تسأل لأنكَ تخاف أن تتأكد، لا يوجد فزعٌ يُنافس فزع انتظارك لسماع جوابٍ تعرفه مسبقاً
ما كانت الخيبة إلا عشم يا صدِّيقي، حسبنا أننا لا نهون…وهُنا.
لفرط ما أنتَ وحيد يُفزعك النداء
"لقد كان فراقًا عاديًا يزول أثره مع الوقت أو لا يزول، لكنّ السؤال الذي يورِّقُني دائمًا مُحاولاً طردهُ مِن رأسي: كنتُ دائمًا أُضيئُك، كيف استطعت إطفائي!؟"
"لا خير في حُسن الوجوه وجمالُها .. إن لم يزن حُسن الوجوه عقولٌ"
الاعتياد جريمة. التأقلم قاتل مأجور .
في نزهة مبتكرة، خرجتُ إلى داخلي، كل الذين التقيتهم حدقوا بي، رمقوني بنظرات لم أفهمها، لم أرَ أحدًا يصافحني، أو يسألني "من أين جئت؟!" كانوا جامدين كتماثيل تنازلت عن حركتها، بيد أن أعينهم تُركت مفتوحة لالتقاط صورة عن زائر يسكن خارجهم.
لا تكثر من الثرثرة، افرض خاتمة تشبه قوة الباب
حين تغلقه الرياح يقطع الشرود ويثير الانتباه.