طاقة التحمل وطاقة الصبر وطاقة التمسك
بالعلاقات 0%.
طاقة التحمل وطاقة الصبر وطاقة التمسك
بالعلاقات 0%.
"لم تعد الأفلام والمسلسلات مهرب، ولا الأغاني والموسيقى ملجأ، ولا الحديث علاج، ولا العائلة احتواء، ولا الأصحاب حائط اتكئ عليه، لم تعد الكتب تغذية لعقلي، ولا النوم راحة لجسدي، ظلام الليل يستمر حتى في الصباح، المشاعر متقلبة والروتين متكرر وعقارب الساعة منهكة، الحياة لم تعد حياة"
أفضُّل البقاء وحيدًا مع أشيائي المُفضلة على الدخول في علاقة هشة دافعها الوحيد هو الحاجة فقط .
أعلم جيدًا أنك لن تنساني ، فلا أحد يستطيع أن ينسى شخصًا أعطاه هذا الكمّ من الحب، لن يستطيع قلبك التغافل عن كل ما فعلته بك، قد تتناسي أحيانًا لكنك لن تنسى أبدًا، ستتذكرني فجأه في زحام يومك، في ليلةٍ ما، في شخصٍ يشبهني سيمشي أمامك، صدى صوتي سيرن في أذنك، ولن تنسى مهما فعلت
رُبما أبدو لك غير مُبالي ، " بس انه كُلش رايدك "
في الليلِ
لا تتركني
وحيداً
ترعبُني العتمةُ.
صوتي مصباحٌ مكسور،
و النجومُ
إن غابت ضحكتُك
مرايا جارحة.
بلا أملٍ
بأصابعٍ من مطر
يتشبَّثُ بطرفِ منديلِه الأزرق
و يبكي.
-
كلنا هُنا ..
الحب ..
الحنين ..
وجهك فقط :
الغائب عن الحدث !
-
بَكيتُ من حُبي لكِ هل تَعِي ؟
حُبك فاق تحمُّل أضلعِي
خُذني إليك يادواء المُتعب
أو رُدني دون وصلك لت ارجعِ"
وذهبت في درب الفراقِ مودعاً
وتركتني لبقيّتي و رفاتيِ
وبقيت من دونك آملا متأملاً
وأقولُ أنك ذات يومٍ آت
ليتني لم التقي بهم ، ليتهم غرباء إلى الآن .