نفسي بكُل ما تحمل من مشاعر ثمينةٌ جدًا عليّ، لا يُرضيني حُزنها ولا التقليل من شأنها، ولا الحديث معها بالسوء، ولا إجبارها علىٰ ما لا تُحب من قولٍ وفعل. لا تُحاول ولا تجرؤ مهما كُنت عزيزًا علىٰ قلبي بمُقايضة أي شيء بها، لأني سأختارها دائمًا وأبدًا.
نفسي بكُل ما تحمل من مشاعر ثمينةٌ جدًا عليّ، لا يُرضيني حُزنها ولا التقليل من شأنها، ولا الحديث معها بالسوء، ولا إجبارها علىٰ ما لا تُحب من قولٍ وفعل. لا تُحاول ولا تجرؤ مهما كُنت عزيزًا علىٰ قلبي بمُقايضة أي شيء بها، لأني سأختارها دائمًا وأبدًا.
أكو شَغلة لازم نتعلمهة وهي ما نعيش على التلميحات :
"والله أبتسملي يمكن يحبني "
"يحجي وياية بأسلوب لطيف يريدنا نتصالح"
شكد وقت ضاع وسط هاي التلميحات!
شكد فُرص ضيعتو على نفسكم لان جنتو عايشين بوهم ومصدكين بي ! اللي مو كد الكلمة وميكدر يكولهه مباشرةً بوجهكم لتقرون كلامة اللي بين السطور ، الشخص اللي تفكرون يحبكم بس لأن أبتسم بوجهكم كُلش ممكن يفشلكم ! والشخص اللي عبالكم هو ديصالحكم يمكن أصلاً انتو مو بـ بالة نهائياً ، بالمُختصر اللي يريد شي راح يجي ويكولة بوجهكم ، تذكرو دائماً أنتو تستاهلون اللي كدامكم يكون جريء فـ يعترف اتجاهكم بمشاعرة الداخلية أياً كانت ، تستاهلون تاخذون اشياء حقيقة مو شعور وهمي وتصبرون نفسكم بي وتبنون احلام وردية علية ، أصحو لنفسكم وبطلو كرم وتوزيع بمشاعركم على حساب نفسكم، وقتكم، قلبكم .
-
هل لديك حبيب ؟
- لا
لمن تكتب ؟
- لنفسي
لنفسك! كلام حب ؟!
- نفسي تستحق الحب أكثر مما يفعلون
لا طاقه لي للكلام، ولو كان هناك ما هو اهدأ من الصمت لفعلته
"ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٌ ما في هذه الحياة، وتركه يصارع التساؤلات ويبحث عن عيوبٍ في نفسه تفسِّر سوء قدره"
سيأتي شخص ويجلب معه أحداث الحكاية التي كنت تنتظرها .
يحزن الإنسان ليس لأنه بلا قيمة، بل لأنه فقد في الآخر القيمة التي كان يغرسها طيلة الوقت ويرعاها بداخله .
تمرني البهجة مثل عابر سبيل.
أوقفني بمنتصف الطريق ليسأل
عن الوجهة التي يقصدها.
على طريقة بائع الزهور
أرى الحياة وردية وفي روحي أثر أشواكها.
تفقّدوا بعضكم يا رفاق فالسؤال يُروي الروح ولو أَجدبت أرضها .