سبب الرفض
هو أن ابنة المدرب تعمل في منظمة أطباء بِلا حدود وحالياً البنت في نينوى
تلقت تهديدات بالقتل في حال تولي والدها تدريب العراق
وبعد ما رفض قال : حياة أبنتي أكبر وأهم من العمل في العراق
يا جماعة الخير حقه .

وهاي مو أول مرّة يتلقى مدرب أجنبي تهديد سبقه البوسني جمال حاجي
بعد وصوله لمطار بغداد بـ 2015 بعد ساعة أو ساعتين فقط طلب المغادرة فوراً وترك شي اسمه عقد واتَّفاق
مع العلم وقتها لم يصله أي تهديد بشكل مباشر بس هو شعر العمل في هذا البلد فيه خطر كبير على حياته
وهم حقه .