تعودتُ أن أسهرَ في عينيكِ
وأن يكون وجهُكِ قمري
فالأمسُ أنتِ كما اليوم
... و أنتِ غدي الآتي
وإنكِ مستقرُّ العمرِ
أتيتِ أو رحلتِ
.,,من بين يديَّ
يخرجُ نفَسُ قلبي
حين تلامس يديكِ
وإليكِ ترتحلُ روحي
كلَّ أوقاتي
وياضحكاتي أنتِ
وإنسكاب كلّ عبراتي
أكتبكِ بأتقانٍ
فيذهلني كلامُ الحبّ فيكِ
فأنسى كلّ هفواتي...
رجوتُ الفجرَ وقتاً
فثمةُ كلام
مازالَ يحثني إليكِ
ومازال حرفي مهاجراً
إليكِ
,, عبر آهاتي
راق لي