كسب الاخلاق الفاضلة
– الإيمان بالحق، والتقرب من الله -عز وجل- : فهذا هو ينبوع الأخلاق الحميدة، فبه يتم تزكية النفوس وتهذيب السلوك عند الأفراد.
– التقرب من أصحاب الخُلق الحسن الفاضل : فإن للأصدقاء أثرًا كبيرًا فى تحديد سلوك الإنسان وصقله .
– أن يحاسب الفرد نفسه : فقد فُطرت النفس أمارة بالسوء، جاذبة للشر، فعاتِب نفسك وعزرها وحاسبها، وقم بقيادتها لفعل الخير.
– دراسة سير السلف الصالح : فإنها من الوسائل المُعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة، فالغوص في سير العلماء وذكر محاسنهم وآدابهم وأخلاقهم يحفز الهمم للاقتداء بهم والتخلق بأخلاقهم، وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص والسير من أفضل وأنجع عوامل التربية.
– الدعاء : وهو من أعظم الوسائل التى توصل الفرد إلى محاسن الأخلاق.
-إن الفرد يستطيع أن يكتسب ما يريده من الأخلاق المحمودة، فاختر منها ما تحب، وقم بالاستعانة بالله، وجاهد نفسك لتصل إلى ما تريد.