النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

صحيفة تتحدث عن "الأماكن" التي ذهبت إليها أموال صدام حسين

الزوار من محركات البحث: 5 المشاهدات : 276 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,352 المواضيع: 74,498
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95989
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 58 دقيقة
    مقالات المدونة: 1

    صحيفة تتحدث عن "الأماكن" التي ذهبت إليها أموال صدام حسين


    NRT
    نشرت صحيفة "تليغراف" البريطانية، نقدا لكتاب أستاذة العلوم السياسية في جامعة ستانفورد، ليزا بليدس، حول أموال الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين.
    وفسرت الصحيفة البريطانية، اختفاء أموال صدام حسين بالكامل خلال السنوات الماضية، مبينة أن أمريكا أهملت إعدام زعيم التيار الصدري، محمد محمد صادق الصدر، في 1999.
    وبحسب كتاب "دولة القمع"، الصادر منذ أيام، فأن "سبب انهيار العراق بعد الغزو الأمريكي في 2003، انتشار الحرب الأهلية بشكل غير مسبوق في بلد عربي، حيث خلق الغرب نزاعا طائفيا بين المسلمين السنة والشيعة".
    واختار الكتاب ما وصفته بـ"ولاية القمع"، حيث اعتمد على بعض المواد الأرشيفية من مكتب حزب البعث الذي كان يقوده صدام حسين، في محاولة لفهم العلاقة بين الحاكم وشعبه"، متسائلا: "لماذا استمر صدام في السلطة، ولماذا وافقه الشعب، ولماذا انهار ببطء كبير؟".
    وأضاف أن "صدام أمن ولاءه لدى الشعب العراقي عن طريق الرشاوى وتوزيع الهدايا من أموال وشاشات مرئية، وسيارات"، مشيرا إلى أنه "نتيجة لسياسة الرئيس العراقي السابق المانحة من هدايا ورشاوى، جعلت صدام يرتكب سلسلة من الأخطاء التي قادته خطوة بخطوة إلى نقص في الأموال".
    وتابع أنه "في عام 1980، بدأت الحرب الإيرانية العراقية على انتزاع ملكية الأرض، خاصة بعد صعود المذهب الشيعي الذي قاد به المرشد الاعلى في إيران علي خامنئي، طهران".
    وأردف أن "التيار الشيعي صعد في تلك الفترة بدرجة كبيرة، حتى أن صدام حسين دفع العديد من الأموال لجذبهم إلى صفه، فأنفق للاحتفال بتاريخ التيار الشيعي، وتزيين مزاراتهم".
    وبحسب الكتاب الأمريكي، فأن "أمام كل من سقط في الحرب العراقية الإيرانية، وهب صدام حسين لأسر الضحايا أموالا وهدايا سيارات فاخرة (…) وافق صدام عام 1988 على وقف إطلاق النار، إلا أنه عاد في 1990 لاسترجاع بالقوة بعض مما خسرته الدولة، بعدما حاول غزو الكويت".
    وأوضح أنه "نتيجة لمحاولات العراق غزو الكويت، دمرت القوى الغربية التي تدخلت في الحرب لحماية الكويت، معظم البنى التحتية، بتكلفة بلغت 126 مليار دولار".
    وبين أن "الولايات المتحدة أرهقت العراق بالعقوبات القاسية، حتى أن بعض المراقبين الدوليين أكدوا أن تلك العقوبات تسببت في مصرع أكثر من نصف مليون طفل"، موضحا أن "الانهيار الاقتصادي للعراق أدى إلى عقبات سياسية، أبرزها أن صدام حسين نفذت منه الأموال النقدية ما أدى إلى تقليل نفقاته على مؤيديه، واكتفى بعائلته ومؤيديه في تكريت".
    وختم أن "العراق دخل في عدد من الأزمات نتيجة تمييز صدام حسين للسنة عن الشيعة، حتى وصلت إلى ذروتها باغتيال زعيم التيار الصدري، محمد محمد صادق الصدر، في 1999، حيث أن المخابرات الأمريكية لم تعرف ولم يكن لديها شغف معرفة الجاني، إلا أنه بعد 2006 والغزو الأمريكي طلبت واشنطن معرفة الكثير عن التيار الصدري، وقائده الجديد مقتدى الصدر، الذي أصبح في الوقت الحالي، الرجل الأقوى في العراق"، بحسب الكتاب.

  2. #2

  3. #3
    مراقبة
    القلب الرحيم
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الدولة: Qatif ، Al-Awamiya
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,566 المواضيع: 8,464
    صوتيات: 139 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 29635
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: القراءة والطيور والنباتات والعملات
    أكلتي المفضلة: بحاري دجاج ،، صالونة سمك
    موبايلي: Galaxy Note 20. 5G
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 1
    يسلموآ عزيزتي على الخبر
    الله يعطيكِ ألف عافية
    تحياتي

  4. #4
    اشراقة امل
    زائر
    شکرا حبیبتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال