كما في كل مرة يكون رجوعك المعهود
محملا ً بتعويذاتك الكاذبة
تراجع .. لا تلقيهن .. فأنا افقههن جيداً واعلمهن كلهن ...
ماعادت كالسابق تبكيني عليك قلقا ً وحزنا ً..
فقد فاض الكذب لديك َ حتى ملأ الارجاء عبثا ً ..وملئني انا اشمئزازاً ومقتا ً
كم تمنيت ُ لو اني وجهت رصاصتي الاخيرة َ نحو صدغك َ لأرتاح
لكن ... !! كثيرا ما كانت الموجة تعلو فتغيّر مسار الدفة ..لتغتال صدغا ً اخر َ تماما
والان كن صادقا واخبرني من مات منا ..انت َ ام انا ؟