أناديها من بين نساء الكون ..
واخذ بيدها من بين زحمة الناس..
ويدا أسحبها ويد أضعها على كتفيها ..
وكالطفلة أخاف عليها ومرة أجعلها حبيبتي
ومرة أجعلها طفلتي ..
وأشعر بها أكثر من شعورها بنفسها..
وكيف لا وهي بطبيعتها لا تحتاج سوى العطف والحنان وكلمتين رومانسية تزيل عنها تعبها اليومي ..فلا يوم لها راحة ..
ولما لا وأنا عندما أكون منهك جميع سبل الراحة تتوفر لي
فكيف بها هي إذآ لا يوجد يوم كامل في حياتها تاخذ راحتها به ..
أليس من المعيب أن أكن بخيل بكلمة او كلمتين أشعرها بأن هناك كائن يجلس بجوارها يراقب تضحيتها ويقدر متاعبها ..
تلك هي ألأنسانة ألرقيقة ألتي من حقها أن تكن ملكة على عرشي وكيف لا وأرتبطت بأحرف أسمها كل الصفات الرائعة ..
أنا مغرم وجاعلك قديسة في عالمي وأمامك أنا لا شيء هكذا أنت حبيبتي بالنسبة ألي التي لا تمتين لواقي أي صلة فقط مشاعر تالفة أزجها هنا وهناك بكتابتي أو مع داخلي لك يا حقيقة اتخيلها من بعيد وأصل إليه وأجدها سراب ...
بقلمي