كلاوديس ...
كلاوديس ...
شامه وحواجب سود ووياها رصعات
عونه الگعد وياج مو ساعه لحضات
هاي عند الكل النت مثل السلحفاة لو بس عندي
بابا عنده اوراق شغل يريدهن هسة استنسخهن
واني ناسية الطابعة
وجاف الحبر بيها
وراح احصل حجي *-*
بَسْ ٳبطّن أُمي ﭼـنت مرتاح،ذيـﭻ التسع اشهُر صدُككْ ححلوه;
الیوم اهلی راحوا کانو معزومین وانا ما رحت لأنو مابحب اروح ..فکرت اروح یم اصدقائی اکثر ارتاح.. فبقیت بالبیت ... الغروب اتصلت علی صدیقی گتله تعال نتعشه سوه و انا اسوی عشاء وبعدین نروح یم صدیقنا الثالث...هو قال لی تعال نروح نتعشه بره وانا اصریت اللی یجی لبیتنا نتعشه ... وهو اصر اللی نطلع بره بس بالاخیر قبل یجی ... وبالاخیر احترگ الأکل و البیت صار کله دخان و المطبخ صار تگول مخلین بی مفخخه من کنت ادور ع المواعین ... و تالیها صدیقی صار یضحک علیه وتوسلته حتی لا یفضحنی یم الربع بس فضحنی
والله لو تدري شكد مشتاق اسمع صوتك
عجبه
تصبحون عله خير