Mood:
ربنا أخرجنا منها فأن عدنا فإنا ظالمون
...
Mood:
أخيس دگة ناقصة سويتها بحياتي الدراسية
هي بادلت ورقتي بورقت صديقي بالامتحان حتى يحلي اليعرفه وأحله الأعرفه
بس لزمت اسمه واسم ابو وشخطته وغيرته من محمد غانم الى محمد غنم
وجهه صار اصفر من المدرسة رزلته لان ميعرف يكتب اسم ابو
اغبى شخصية
لستُ من أتباع أي دين، ولا أشعر بالحاجة لأن أصبح كذلك.
وموقفي من هذه المسألة غير مريح لا سيما وأنني لا أشعر بنفسي ملحدًا كذلك. لا أستطيع أن أؤمن بأن السماء فارغة، وبأنه لا يوجد بعد الموت سوى العدم. فماذا يوجد وراء ذلك؟
لا أدري. هل يوجد شيء ما؟
لا علم لي. أرجو ذلك، إنما لا أعرف؛ وأشعر بالريبة إزاء من يدعون المعرفة، سواء كانت أشكال يقينهم دينية أم ملحدة.
إنني في منزلة بين الإيمان وعدم الإيمان مثلما أنا في منزلة بين وطنين، ألاطف هذا وألاطف ذاك، ولا أنتمي لأي منهما. لا أشعر بنفسي غير مؤمن إلا حين أستمع إلى عظة رجل دين؛ ففي كل عظة، وكل إشارة إلى كتاب مقدس، يتمرد عقلي، ويتشتت انتباهي، وتتمتم شفتاي لعنات. غير أني أرتعش في أعماقي حين أحضر مأتمًا علمانيًا، وتتملكني الرغبة بدندنة تراتيل سريانية، أو بيزنطية، أو حتى ترتيلة القربان المقدس القديمة التي يقال إنها من تأليف توما الأكويني.
ذلك هو درب التيه الذي أسلكه في مجال الدين. وبالطبع، أسير فيه وحيدًا، بدون أن أتبع أحدًا، وبدون أن أدعو أحدًا لأن يتبعني.
أمين معلوف,
من رواية التائهون
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب
على طاري لألحاد
شفت هاي الصوره بل الاية الاولى مكتوب كل نفس تؤمن فهذا من الله ومكتوب في الاية ثاني قاتلو كل من لايؤمن
جاو^_^
أخي هذا إعجاز
على طاري لألحاد
شفت هاي الصوره بل الاية الاولى مكتوب كل نفس تؤمن فهذا من الله ومكتوب في الاية ثاني قاتلو كل من لايؤمن
جاو^_^
شمفهمك انت
ورقة الامتحان بيضاء
لكنها أُحمرت خجلاً من تحديقكِ بها
شهالنعومة
