بالمشتل قريب ع مجلس البلدي
هيج اذكر
و اذا تنطيي مجال اجيبلج مكان بيتهم ع كوكل ماب و توكلي بالله
بس ها نتقاسم حسب شرع الله الي ٩٥٪والباقي كله الج
سوالف الفيسبوك
كان جميل بثينة من بني عذرة، وهم قوم معروفون بأنهم " إذا عشقوا ماتوا "، ما بال قلوبهم ذائبة كقلوب الطير فهم ينظرون إلى محاجر أعين لا تنظرون إليها
يقول جميل :
لاحتْ، لعينكِ من بثينةَ نارُ
فدموعُ عينِكَ دِرّة ٌ وغِزارُ
والحبُّ، أولُ ما يكون لجاجة ً
تأتي بهِ وتسوقهُ الأقدارُ
ويقول :
فَيا حُسنَها إِذ يَغسَلُ الدَمعُ كُحلَها
وَإِذ هِيَ تُذري الدَمعَ مِنها الأَنامِلُ
جميل بثينة
أشهد إني سليل آل بثينة بالقلوب
نحن عائلة كبيرة جداً..
تكاثرنا جيلاً بعد جيل بطرق محزنة فقط حتى لا ننقرض
وها نحن ..
كثيرون جداً لدرجة أننا لا نعرف بعضنا البعض
ولا نشبه بعضنا البعض ..
كثيرون جداً ..
بحيث أنني اليوم قتلت شخصاً في الشارع
وعندما عدت للبيت : وجدت أبي يبكي
سألته : ماذا هناك يا أبي ؟
قال : غريب ما .. قتل اخاك في الشارع
ميثم راضي
كان سقراط فيلسوفاً بحق !
عاش حياة زوجية أشبه بالجحيم ، كانت زوجته " زانتيب " في وادٍ وهو في وادٍ ، تشاجرت معه مرة ، فلم يرد عليها ، هذه كانت عادته ، أن لا يخوض معها كثيراً في المشاكل ، كل ما فعله أن توجه إلى فناء البيت حيث ينتظره تلاميذه ليبدأ معهم درس اليوم !
شعرت " زانتيب " انها لم تشف غليلها من كل الصراخ الذي صرخته في وجه سقراط ، فحملت دلواً مملوء بالماء ، وتركته واقفاً يشرح لتلاميذه ، وصبّت الماء الذي بالدلو على رأسه ! ولشدة برود دم سقراط ، لم يفعل أكثر من أن مسح الماء عن وجهه ، وقال لتلاميذه : لا عجب أنها أمطرت فقد كانت منذ قليل ترعد... !