النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

العراق.. "دماء الجمعة" تفاقم التوتر وترفع سقف المطالب

الزوار من محركات البحث: 13 المشاهدات : 231 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بلاد الرافدين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,275 المواضيع: 1,547
    صوتيات: 197 سوالف عراقية: 329
    التقييم: 13333
    مزاجي: هادئ
    المهنة: أعمال حره
    أكلتي المفضلة: تمن ومرق
    موبايلي: Honor 10X Lite
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    مقالات المدونة: 102

    العراق.. "دماء الجمعة" تفاقم التوتر وترفع سقف المطالب

    العراق.. "دماء الجمعة" تفاقم التوتر وترفع سقف المطالب

    جانب من المظاهرات في بغداد​

    أبوظبي - سكاي نيوز عربية
    دخل العراق فصلا جديدا يزيد من حدة التوتر المحتدم في مدن جنوبي البلاد، خاصة بعد ارتفاع عدد قتلى المحتجين إلى أربعة، خلال نحو أسبوعين من المظاهرات انطلقت من الجنوب، وألقت الضوء على مشكلات بلاد الرافدين المتفاقمة.
    وجاء تواصل الاحتجاجات ليكسر هدوءا عاشته مدن الجنوب لسنوات.
    وخرج الآلاف، الجمعة، في مدن البصرة والناصرية والديوانية وكربلاء جنوبا، وامتدت التظاهرات إلى العاصمة بغداد، حيث تجمع المئات في ساحة التحرير.
    وحاول المتظاهرون عبور جسر الجمهورية باتجاه المنطقة الخضراء، قبل أن تفرقهم قوات الأمن.
    وفي البصرة، مهد الاحتجاجات، قتل أحد أفراد القوات الأمنية ومتظاهر خلال اشتباكات ليلية مع إحدى العشائر في منطقة الكرمة.
    أما في الديوانية فقد تصدت ميليشيات بدر الموالية لإيران للمتظاهرين الغاضبين، فقتلت متظاهرين وأصابت العشرات.
    ولا تزال مطالب المحتجين تربك حكومة العبادي، والطبقة السياسية.
    ورغم اتخاذ بعض الإجراءات لاحتواء المظاهرات، تبدو الحكومة اليوم عاجزة أكثر من أي وقت مضى، عن تهدئة الشارع. ويزيد الفراغ السياسي والتشريعي الذي يعيشه العراق صعوبة موقف الحكومة.
    أما عن الطبقة السياسية فلا يبدو -حسب المحتجين- أن سياسيي العراق مهتمون بمطالب الشارع أكثر من اهتمامهم بإعادة فرز نتائج الانتخابات الأخيرة، وتشكيل التحالفات والحكومة.
    وربما يشكل زعيم التيار الصدري الاستثناء، بعد مطالبته بتأجيل ذلك والالتفات إلى مطالب المحتجين. وهو الموقف الذي أعاد مقتدى الصدر من جديد إلى واجهة الأحداث، بعدما قاد مظاهرات عارمة العام الماضي ضد الفساد.
    ويرفع المتظاهرون مطالب مرتبطة بضعف الخدمات والبطالة والمشكلات الاجتماعية.
    لكنهم في الوقت ذاته باتوا يطرحون بقوة ملفات سياسية بامتياز، فلم يغب فساد الطبقة السياسية، وسوء توزيع الثروة، وتورط إيران وميليشيات مرتبطة بها في إضعاف اقتصاد البلد، ونهب مقدراته.
    وبدا ذلك واضحا من خلال مهاجمة المتظاهرين لمقرات أحزاب ومليشيات موالية لإيران، خاصة ما يعرف بعصائب أهل الحق التي تورطت في قمع المحتجين والتصدي لهم بقوة السلاح، بينما أحرق محتجون في الأيام الماضية صور الخميني.
    المصدر اضغط هنا

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: أبحث عن الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,636 المواضيع: 53
    التقييم: 9713
    مزاجي: بحاجة الى الاوكسجين
    المهنة: استاذة جامعية
    أكلتي المفضلة: طماطة وملح
    موبايلي: iphone11pro
    آخر نشاط: 15/November/2024
    شكراً للمجهود

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Laraa مشاهدة المشاركة
    شكراً للمجهود
    شكرا للتواجد الطيب

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 31,258 المواضيع: 298
    التقييم: 26268
    شكرا لك ع النقل

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haidar Iraq مشاهدة المشاركة
    شكرا لك ع النقل
    شكرا للمتابعة اخ حيدر

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال