لدی صدیق
یعادل النجوم فی السماء
دائما مضیء ...دائما یمدنی بالنور...
خل نجی نستمر اکثر ... حتی نشوف الامور شگد ممکن تصیر معقدة ... اکید اللی هسه اسولف عنه (یجوز ) ماخاطر ببالکم لحد الآن ...لکن کان یدور ببالی اعتقد من قبل کم سنة ...
تصورو انا وبعد معی شخصین .. أمامنا لون .. أنا اشوفه أحمر ... لحد هنا ماکو مشکلة مو ؟...من اگول لونه أحمر بمعنی أنو هذا اللون اللی بالخارج راح یشکل لون عندی داخل مخي انا اشوفه أحمر واسمیه احمر ...
صدیقی الاول یشوف هذا اللون بشکل اللون الازرق عندی لکن هو یسمي اللون الازرق عندی أحمر ...
صدیقي الثالث یشوف هذا اللون بشکل اللون الأصفر عندی ..لکن هذا صدیقی یسمی اللون الاصفر عندی أحمر ...
بمعنی آخر احنه کلنا نذکر نفس الاسم ..لکن های الظاهرة (اللون فی الخارج) یشکل بذهن کل واحد من عدنا لون مختلف ... فکروا انو هالشی صحیح بالنسبة لکل الناس ..یعنی کل الناس هیچ ... باختصار یجوز طبیعتنا وعالمنا هیچ ..یعنی یجوز های فکرتی صح ... بس المشکلة منو یثبت أنو الحق مع منو ؟ العالم و الوانة صحیح حسب ذهن أی شخص ..بمعنی منو من عدنا اللی یفکر صح بهذا العالم ... رکزوا علی های السالفة انو حتی مع های الحالة ما تحدث مشکلة بقوانین العالم ..
فکروا بهیچ حالة واستمروا اکثر ... راح تدهشکم الفکرة اکثر ... ومو تنسون التقییم
لا بشار صدیقی... انت لو ترکز ع الفکرة ... راح تفهم عظم المصاب ... بأن کلنا راح نسمی زرقا ... فمثلا انا اللی اشوف لون السماء الزرقاء عندک اشوفها اخضر واسمیها زرقاء مثلک ..اشلون اگدر ابین لک اختلافی معاک ؟؟ اساسا انا ما اعرف هذا اللون الاخضر عندک اللی انا اسمی ازرق یشابه اسم ای لون من اللی ببالی
تخیل الحالة مجددا