نكتة الجوكر في قصة *The Killing Joke* ترمز إلى فلسفته القاتمة حول الحياة والجنون. في هذه النكتة، يتحدث عن اثنين من المجانين في مصحة عقلية يقرران الهرب. الأول يعبر الفجوة بين المبنيين عن طريق القفز، لكن الثاني يخاف. فيعرض عليه الأول أن ينير طريقه بمصباح يدوي ليعبر على ضوءه، لكن الثاني يرفض قائلاً إنه يخاف أن يطفئ المصباح في منتصف الطريق.
النكتة ترمز إلى فكرة أن محاولة العثور على المنطق أو الثقة في عالم مجنون أمر سخيف ومستحيل، وهو ما يعكس نظرة الجوكر للحياة. الجوكر يؤمن بأن الحياة مليئة بالفوضى والعبث، وأن محاولة العثور على معنى أو نظام هو مجرد وهم. النكتة تعكس هذا اليأس العميق وفقدان الثقة في أي شيء يمكن الاعتماد عليه، حتى من قبل شخص آخر يشاركه نفس المصير.
في نهاية القصة المصورة الشهيرة "The Killing Joke"، يُلقي الجوكر نكتة تحمل معانٍ عميقة تعكس علاقته المعقدة مع باتمان ورؤيته المظلمة للعالم. النكتة تتحدث عن شخصين في مصحة عقلية يحاولان الهروب إلى الحرية عبر السطوح. الأول يقفز بسلام، بينما الثاني يخاف من السقوط. يقترح الأول استخدام شعاع من الضوء ليمشي عليه الثاني، ولكن الثاني يرفض، قائلاً: "هل تعتقد أنني مجنون؟ ستطفئ الضوء في منتصف الطريق!"
في نهاية القصة المصورة الشهيرة "The Killing Joke"، يُلقي الجوكر نكتة تحمل معانٍ عميقة تعكس علاقته المعقدة مع باتمان ورؤيته المظلمة للعالم. النكتة تتحدث عن شخصين في مصحة عقلية يحاولان الهروب إلى الحرية عبر السطوح. الأول يقفز بسلام، بينما الثاني يخاف من السقوط. يقترح الأول استخدام شعاع من الضوء ليمشي عليه الثاني، ولكن الثاني يرفض، قائلاً: "هل تعتقد أنني مجنون؟ ستطفئ الضوء في منتصف الطريق!"
النكتة أيضًا تعكس كيف أن الجنون يمكن أن يكون نسبيًا، وكيف يمكن لشخصين أن يعيشا في نفس الظروف ولكن يختاران طريقين مختلفين تمامًا: أحدهما يحاول إيجاد طريق للحرية، والآخر لا يثق في الطريق المتاح. في هذه الحالة، باتمان والجوكر يمثلان هذين الشخصين المختلفين تمامًا، على الرغم من أنهما يشتركان في ماضٍ مظلم ومؤلم.
الجوكر، من خلال هذه النكتة، يعبر عن فلسفة عميقة: أن العالم بحد ذاته مجنون، وأن أي محاولة للتغيير أو الخلاص هي مجرد وهم. في النهاية، الضحك بين باتمان والجوكر في هذه اللحظة يُظهر عبثية محاولات الفهم أو الإنقاذ في عالم يراه الجوكر كما هو: غارق في الجنون.
هنا قصة الجوكر صحيحة لأبعد مدى الشخص الذي أمامك سيطفئ نور في أول خطوة لك سمها ما شئت فضول .. خيانة .. تجربة .. لذة ..ولكن الحياة دائما ما تأخذ منعطفا غير الذي يكون أمامك هنا يجب أن تؤمن بنفسك لا أن تؤمن بثقة ناس من حولك يجب أن تسلك طريقك و بطريقتك الخاصة لا بطريقة الناس أو الحياة .
من لم يكن نورآ لنفسة لن تسعفة كل انوار المدينة ...ثق بنفسك وبقدراتك ...لكن رغم كل هذا تقبل رئي الآخر يمكن ان تستفيد منه ... لكن لاتميل كل الميل ✨
حتي لو كان يشاركون ظروف نفسها الا ان طريق الذي يسلكه كل شخص يبقى مرهون بذواتنا و قدراتنا .. كما اشار الى انه لا يوجد شخص في حياة سيواصل الحياة معاك من بداية الي نهاية ..لذلك لابد لكل شخص شق طريقه بنفسه وحسب قدراته ❤️
من يتمتع بالشجاعة سوف ينجح حتى إذا لم يفكر أو كان فاقدا لعقله ، أما الخائف فيبقى سجين ذاته وخوفه وينتهي به الأمر كفأر تجارب فحتى من فقد عقله فسوف يبدي رأيه ويؤثر على قراراته
القفزة المثالية والسقوط في الهاوية الشجاعة عند المواقف والجبن والاستسلام للوساوس والفرق بين الجنون والعقل السعادة والحزن. لحظة امتزاج الاحاسيس والمشاعر تحت زخات المطر تزيح بعض من حمل القلب الثقيلة
القصة دي بتمثل نوع من الفكاهة اللي بنسميها "فكاهة غير المنطق" أو "الفكاهة العبثية"، وهي بتركز على موقف غير منطقي أو غريب بحيث إنه يثير الضحك.
الفكرة هنا إنه الشخص المجنون اللي قفز الأول بيقترح حل عبثي جداً، إنه يمسك المصباح علشان الثاني يعبر على الضوء وكأنه جسر! ده، طبعاً، مش منطقي لأن الضوء ما يقدرش يكون جسر تمشي عليه. أما الثاني، اللي يبدو إنه "أذكى"، بيرفض العرض لأنه خايف إن صاحبه يطفئ المصباح في منتصف الطريق، وكأنه فعلاً كان هيقدر يمشي على الضوء!