“النساء أعمدة البيوت”
هذا ليس فَناً إغريقيّاً فحَسب ! هذا المَنظر يُجسّد حقيقة أنّ أغلب الحضارات شُيدَت سُقوفها على رؤوس النساء.
“النساء أعمدة البيوت”
هذا ليس فَناً إغريقيّاً فحَسب ! هذا المَنظر يُجسّد حقيقة أنّ أغلب الحضارات شُيدَت سُقوفها على رؤوس النساء.
و بَكيتَ كمّا لَمْ تفعل مِنْ قَبل، بَكيتَ مِن كُل الحَواس، بَكيتَ كأنّك لا تَبكي، بَل تذوب دُفعة واحدة و تُمطِر !
“ أنا أحبّك حقاً، لكنّني لستُ جيّداً في التّعبير، لذا استمعي لهذا ”
حلوة مدونتج
متابعة
على اعتبار أنّ كُل شيء سيكون على ما يُرام، و أنّ كُل هؤلاء الذّين أَلحقوا بقلبك أضراراً جَسيمة سيعتذرون لك.
هل لديك مِن الحيّاة ما يَكفي لِـ فُرصة أُخرى؟
رسالة شكر
لكن هذه المرّة سأُقدمُها لِأشخاص مِنْ نوع آخر ..
لِأولئك السّيئين مِنْ النّاس ..!
لِمَنْ مَرّوا في حيّاتنا و جعلوا منّا أشخاص أكثر قوّة، لِمَن أعطونا دروس بِالمَجّان و جعلُونا ننظُر للحيّاة بشكل آخر بسبب ارتكابهم الأخطاء بِحقنا أو بحق الآخرين ..
حقاً نحنُ لهم شاكرين، فَحماقة قَومٍ عند قومٍ عِبَر و دروس تحتاج لِمزيد مِن الشُكر !
شكراً لِكُل حَماقة .. لِكُل خطأ ارتَكبَه أحد بِحقي، بخطأه ذاك أنقذَني مِن شَر مَن هُم أسوَء مِنه
: هو الإقامة والثّبات والتتيُّم، إمتلاء وَعي العاشق بالمَعشوق وَحده
و بعد كُل هذا، يأتي أحدُهم و يُحاول أنْ يُقنِعك أنّ الحُب مُشاركة. لا يا أخي، الحُب استِعباد حُر بِملئ إرادتك، يتحكم بِساعات نَومك و بِلون مَلابسك و تَصفيفة شعرك دُون عِلمك.
يكفي أنْ يقول لكْ : أحببتُ هذا اللّون عليكْ، حتّى تبقى تَرتديه لِيوم يُبعثون !
-
ثُمّ قَال :
الحَيّز الذّي تَأخُذينَه مِنْ وقتي ليس كبيراً. لا نَلتقي كثيراً، لا نَتحدث كثيراً، ولا يَبدو لِمَن يَرانَا مِن بَعيد أنَّ بيننا الكثير، إلّا أنَّ تأثيركِ في حيّاتي كَـ نُقطة حِبر في كأس مَاء ! ️
لا أَحتمِل فِكرة أنْ أكون عِبئاً على أحد أو أنْ أجعل صديقاً قَلِقاً بسبب هُمومي، أنا لنْ أتصِل على صديق عند الثّالثة فجراً لأقول له أنّني أختنِق !