وأنت يا ابنتي معذورة في حيرتك، وفي تردد في طرح السؤال... لقد نشأت في بلاد الإجابات، الإجابات المعلبة التي اختبرت منذ آلاف السنين، الإجابات اللطيفة لكل شيء، وعن كل شيء، فلا يبقى الناس إلا الإيمان بالإجابة، وفر بالسؤال. الإجابة عندهم إيمان، والسؤال من عمل الشيطان! ثم تسود من ذلك الأوهام، وتسود الأيام، وتبدد الجرأة اللازمة والملازمة لروح السؤال.
يوسف زيدان، ظل الافعى
لا فائدة من كلامٍ لا يُسمع
أنا لن ألتفت إليك، حتى تعرف من أنا. وأنت لن تعرف أبدًا، فاسكت للأبد، ودعني.
وكذلك فالناس في بلادك إذا أرادوا الإعلاء من قدر شخص وصفه بأنه (ابن ناس) أو أصبح (بنت ناس) مع أن هذا التعبير ظهر في الزمن المملوكي للسخرية العامة، السخرية الشهيرة غير البائعة، من اولئك الحاكمين الذين لا يعرفونهم أصلا، لا أب لهم ، فهم: أولاد ناس!
يوسف زيدان،
لا تتعب نفسك معي، فديدان الأرض، ليس من الكون أن تغوص في قلب السحاب.
إن اكتساب المعرفة والمهارات في التواصل غير اللفظي يساعد في جعل كل لقاء مع شخص آخر تجربة مثيرة
سواء أدركنا ذلك أم لا، فإننا ننسخ تلقائيًا تعبيرات الوجه التي نراها.
لا يمكنك تغيير الاخرين ولكن يمكنك تغيير نفسك
تطاردك الفراشات ظنا منها أنك زهرة
✨
هوَ أقدس من أن يصفه اقتباس ، هوَ شيئاً يُقتبسُ عنه
رد مع اقتباس