أصابني الجفاف فكنتِ الرياح التي تصنع الحريق
عرفتكِ بعد وشاية أحد الشياطين عن أماكن حفظ الرب لكنوزه، آخر ثمرة تفاح بقيت للرب في جنته .. أتناولك كثيراً برأسي.. وحده خصركِ من يفزعني لأن الرب اختاره لمن يتناولكِ كجحيم.
أحسنت النشر
بارك الرب لي في إن خصرك الأرض التي سوف ترسو عليها سفينتي بعد الطوفان
جمالك الذي يشع مثل ضوء وسط عتمة يجذب إليه الزهور للتبارك به وتأخذ القليل من عطرك يا جورية الرب
اسمك القنديل الذي أحمله ليزيح ما تراكم حول حياتي من ظلام.. وحتى الظلام الي يولد فيما بعد حياتي..
مُتابعة^^