تحرس الشامة وجهكِ.. مثل رجل دين يحرس أثر قدم الرب حين زار الأرض.
الربيع.. الورد، العصافير، ما تبقى من صوتك حين جففه نبوخذ نصر بعد ما تدمرت جنائهن يا معجزة.
صوتك البئر والقميص.. كيف أصبح يوسف؟
من زيتو إلى من يهمه الأمر
بلقيس لو بالعلاگة
اللعنة على رجال الدين.. أول مرة تيقنت بوجود الجنة كانت حين قالت إسمي..
هامش
*الشفاه في بعض الأحيان قيود لذيذة
ضوء القمر الذي يحفظه المعجبون بكِ في الأرض تحول إلى ذهب، ووجهك يأخذ نهر القرية كرهينة.
الكون.. ذلك الظلام اللعين كذلك يحلم أن يكون قطعة قماش على خصرها.
مثل طفل.. يركض قلبي حول حقول العنب على خصرك المعتق.