سرتك الكوخ الذي بناء هتلر ليشاهد من خلاله إنهيار الحلفاء
سرتك الكوخ الذي بناء هتلر ليشاهد من خلاله إنهيار الحلفاء
دموعكِ المحتشدة على الوسادة كل ليلة.. تحولت إلى أسنان مشط يزين به الرب شمسهُ قبل أن يحل الصباح
السؤال الذي يحول عقلي لحلبة سباق كل ما كانت أمامي.. حول حقيقة أكل حواء للتفاحة والخروج من الجنة..
كيف لِجَنة أن تخرج من الجنة؟
مثل طفل صغير .. تُخرج الشمس من صندوق الألعاب الجنود وتحول وجهها لساحة قتال.. وحدهم جنود الصاعقة يهبطون فوق شفتك ويصرخون.
سوف نحمي جنة الرب
العصفور الذي أجبره شعرك على نسيان جناحيه، و تحويل غصن الشجرة أسفله إلى حصان لينطلق نحوك مثل "كاو بوي" من الغرب.. كان قلبي
كانت جميلة لدرجة أنها تجبر الملائكة على المعصية..
ذلك ما قاله سيبنيزيو لـ ماركيزائيل حين تذكر الفتاة التي كان يراقبها.
مقهى الملائكة المتقاعدين
مثل يونس انا
وعيونج حوت
شدعي الله
وابقى بنص عيونج
مسجون
بخدك .. كان يفكر من صنع فانوس رمضان