وجهك رغيفي في أيامي السود
وجهك رغيفي في أيامي السود
صِماخها الذي فاق كوكبنا الأم حجماً أصبح حديقة للطيور المهاجرة من قلبي هذا الموسم.. چعچولتها الشبيها بشلال من كوكب الأرض أعمدة معبد صغار الطيور الوقحة.
خشتُكِ الشبيها بالشمس موسم للهجرة من كوكبنا الأم
كيف أقنع اول عود قصب سكر، أنه في الأصل شعرة هربت من رأسك و زرعها الملائكة في الجنة
كيف أقنع الطفل الجائع في قلبي أنك لست حلوى
وجهك الذي يذوبني كشمعة.. يجعل قلبي يرتجف كزورق